تعد ربّات بيوت في العراق مأكولات تراثية تواكب متطلبات مقاومة برد الشتاء، وبعضهن حوّلن هذه الممارسة إلى مهنة تجلب لهن موارد مالية تساهم في تقليص فجوة المساواة.
فرض الوضع الأمني غير المستقر في المدن والمحافظات العراقية المختلفة، على العائلات العراقية نمطاً معيشياً معيناً سرعان ما انعكس سلباً على الأطفال على وجه التحديد.
بالإضافة إلى معاناة كوادر التدريس، يواجه التعليم في العراق تحديات البنية التحتية المتهالكة، وأهمها على صعيد عدد المباني، ما يضغط خصوصاً على الوقت المخصص للتعليم الذي يحصل عليه التلاميذ
جعلت الحروب آلاف الأطفال العراقيين يعانون من أمراض نفسية، مثل الخوف والقلق والتوتر وأعراض التوحد وغيرها، ما دفع ذويهم إلى التوجه إلى عيادات الطب النفسي لمحاولة معالجتهم
تتفاقم ظاهرة الطلاق في العراق، باعتبارها أحد التحديات التي تواجه المجتمع في السنوات الأخيرة، ويعزوها كثيرون للزواج المبكر، وانتشار الفقر والبطالة، وسوء استخدام الإنترنت، إلى جانب أسباب أخرى.
لا حدود للمغريات التي تقدمها المطاعم في العراق لاستقطاب العائلات، من توفير مساحات لألعاب الأطفال، إلى وضع شاشات، والاستعانة بفرق للعزف والغناء الشعبي، وحتى روبوتات