انشغلت حسابات السوريين على مواقع التواصل الاجتماعي خلال الأسبوع الماضي، بالمرسوم التشريعي رقم 16 والذي يُعزّز صلاحيات وزارة الأوقاف، ولا يزال يناقشه مجلس الشعب السوري، قبل المصادقة عليه.
سخر السوريون من خبر إسقاط طائرة روسية قرابة الساحل السوري بصاروخ روسي تمتلكه الدفاعات الجوية للنظام السوري، وتنوعت الردود بين الشامت، والساخر من نتيجة المرة الأولى التي تحاول فيها قوات النظام بالرد على عدوان إسرائيلي بعد احتفاظها بحق الرد.
يُعَدّ قطاع التعليم من أكثر القطاعات تضرراً في خلال الحرب السورية، وهو ما يؤكده تراجع العملية التعليمية في البلاد، لا سيّما في مجال التعليم الجامعي. ويمثّل الأمر تحدياً كبيراً.
نشرت صحيفة الوطن تصريحاً محرّفاً للسفير الصيني في العاصمة دمشق، نقلت فيه عن لسانه نية الصين إرسال مقاتلين إلى سورية لمشاركة جيش النظام السوري في القتال بمعركة إدلب التي يروّج لها إعلام النظام.
عاد نجل رئيس النظام السوري، حافظ بشار الأسد، ليُشعل حسابات السوريين على مواقع التواصل الاجتماعي، بعد مشاركته للمرة الثانية في الأولمبياد العالمي للرياضيات وتحقيقه نتائج متأخرة جداً في قائمة المتنافسين.
أطلقت النقاط الطبية في مخيم الركبان الواقع في البادية السورية بالقرب من الحدود الأردنية، أول من أمس، نداء استغاثة عاجلا للمنظمات الإنسانية والإغاثية بهدف إنقاذ عشرات الأطفال الذين يعانون من إسهال شديد، والتهاب الكبد الوبائي "أ"، نتيجة ارتفاع درجات الحرارة
ضجت الحسابات الخاصة بالسوريين على مواقع التواصل الاجتماعي بكم هائل من التغريدات والمنشورات الغاضبة، من فيديو يظهر عناصر من مليشيا حزب الله وهم يغتصبون طفلة أمام أهلها ثم إحراقها.
انشغلت حسابات السوريين على مواقع التواصل الاجتماعي بالخبر الذي يتحدث عن استعادة ساعة الجاسوس الإسرائيلي إيلي كوهين والذي أعدم في دمشق قبل 53 سنة، بعد أعوام قضاها مخترقاً لأجهزة الدولة السورية على أعلى المستويات.
أطلق ناشطون سوريون حملة إعلامية، عبر مواقع التواصل الاجتماعي، تضامناً مع أهل محافظة درعا (جنوب سورية)، بعد الحملة العسكرية التي شنتها القوات السورية النظامية على المنطقة، مدعومة بالطيران الحربي الروسي.
سرقت أجواء الحرب والتهجير الفرح في سورية، وكذلك البسمة وبهجة العيد من معظم السوريين خلال السنوات القليلة الماضية، لكن الأطفال عاشوا ساعات فرح في العيد، أظهرت الضحكة على وجوههم البريئة.