يتاجر لاجئون من أكراد سورية بوحدات سكنية مؤقتة حصلوا عليها في مخيم قوشتبه "جنوب أربيل"، بعد نزوحهم من مدينة عين العرب "كوباني"، في عملية تخالف القوانين المطبقة بالإقليم
يبتز وسطاء وسماسرة عالقين عراقيين وسط مشاكل واعتداءات قبلية، من أجل الحصول على مبالغ مالية، من التعويضات الضخمة التي صارت وسيلة للإثراء السريع، على حساب هيبة القانون الذي غاب في مقابل حضور الأعراف العشائرية
مع بداية فصل الشتاء، تنتاب ربّ الأسرة العراقي محسن تكليف الفرطوسي حالة من القلق العميق، بسبب خوفه على مصير أبنائه الثلاثة الذين يرتادون مدرسة طينية في أطراف مدينة الناصرية، التي تحتل مركزاً متقدماً في عدد هذا النوع من المباني التعليمية
يعاني مرضى وأطباء عراقيون، تناقض نتائج التحاليل الطبية التي يجرونها في مختبرات منتشرة في بغداد، بعضها وهمية، ما يدفع الأطباء والمرضى إلى طلب تكرار الفحوصات المخبرية من أجل تشخيص دقيق، خوفاً من العلاج الخاطئ
لم يتوقع النازح العراقي، خليل خلف العيساوي، أن تأتيه فرصة الحج التي يحلم بها منذ عشرة أعوام، بينما يعيش في مخيم للنازحين، وبسبب ظروفه المعيشية السيئة اضطر إلى بيع فرصته التي طال انتظاره لها
يتتبع الخبير التربوي الكردي، فاضل هركي "إمبراطورية فتح الله غولن" التعليمية في كردستان العراق منذ 1994، حين وضعت الحركة المتهمة بتدبير انقلاب تركيا الفاشل، حجر الأساس لمؤسسات تعليمية وتجارية واستثمارية في العراق.
للمرة الثالثة على التوالي، يفشل المواطن العراقي ليث قدوري الدليمي، في بيع منزله الواقع في حي الجامعة غرب العاصمة العراقية، بالرغم من السعر المخفض والمغري الذي عرضه على المشتري قياساً لقيمة المنزل الكبيرة ومنطقته الجغرافية المميزة.
استقطاعات مالية عديدة، تتعرض لها رواتب موظفي العراق، أحدثها ضريبة مليشيا "الحشد الشعبي"، والتي طبقت بأثر رجعي، بعد تخصيص بند لها في الموازنة العامة من دون وجود سيولة لتغطيته، في ظل جدل شعبي وقانوني بشأن شرعية القرار
في العراق، يشعر النازحون بالاستياء بمجرد رؤيتهم للكاميرات، منشغلة في التقاط صورهم بينما يتسلمون المساعدات، إذ سرعان ما تختفي بقية الحصص وتتوقف عملية التوزيع، لتنتهي المواد الإغاثية على أرفف المحال التجارية
أفلحت محاولات المواطن العراقي، إبراهيم الجميلي، لتنويع "وجباتهم التمرية الإجبارية" بعد أن حصل على كمية من حبوب الدخن التي تستخدم في الأساس كعلف للطيور في العراق، والتي خبزوها على المدفأة، وحصلوا منها على أرغفة خشنة جداً،