يستحق الكاتب الكولومبي غابرييل غارسيا ماركيز، لقب الكاتب الجامع، وذلك بسبب سيرته الحياتية الثرية، وقدرته على الذهاب نحو فنون الكتابة.
وراء كل نشيد وطني حكاية وشاعر ومؤلف موسيقي. أناشيد تعزف بالموسيقى والكلمات، وأناشيد أخرى استعارت الموسيقى واستغنت عن القصيد.
كلما اقتربنا من مفهوم الجسد أوشكنا على معانقة الثنائيات التي تحفل بها هذه الثقافة وهي تتمثله، فالمقدس يقف جنبا إلى جنب مع المدنس وينفيه، يرميه إلى فضاء التحريم.