تواصل السلطات المصرية اتباع سياسة الإخفاء القسري الممنهج بحق رافضي الانقلاب، ومعارضي النظام السياسي الذي يحكم البلاد، منذ انقلاب 3 يوليو/ تموز 2013.
تعاني قرية ناهيا المصرية من حصار أمني مشدد، يدفع ثمنه أبناء القرية من أرواحهم، وهو حصار لم يقتصر على المجال الأمني، بل انعكس على الوضعين الاقتصادي والاجتماعي للأهالي بشكل كبير.