تخوض جامعة عمان العربية في الأردن، تجربة مميزة عبر استخدام الطاقة الشمسية، ما يوفر 80% من حاجة الجامعة من الكهرباء، و3% من ميزانية الجامعة. وهذا ما يقوله رئيس الجامعة الدكتور عمر الجراح عن هذه التجربة في مقابلة لـ "العربي الجديد"
يكثر الحديث أخيراً عن حقوق العمال في الأردن، نظراً لاستغلال أرباب العمل لفقرهم وحاجتهم المادية. يتعرضون إلى الصرف التعسفي، والعمل لساعات طويلة دون أجور إضافية، كما أن غياب القوانين المرعية لحقوق العمال، زادت من معاناة هذه الشريحة من المجتمع الأردني
تشهد قبة البرلمان الأردني مناكفات متواصلة بين النواب والحكومة على وقع السياسات الاقتصادية التي تطرحها الأخيرة. حالة المدّ والجزر بين السلطتين التشريعية والتنفيذية، انتقلت إلى الشارع الأردني، الذي بدأ يرفع الصوت ضد الخطة الاقتصادية القائمة على "الجباية".
تتحكم مافيات الأغذية الفاسدة في الأردن بأرواح المواطنين، ضاربة بعرض الحائط الأنظمة من جهة، وصحة وسلامة الناس من جهة أخرى. يومياً، تبرز في الصحف الأردنية أخبار "إتلاف أطنان من المواد الغذائية الفاسدة"، الأمر الذي يحدث إرباكاً للمواطن الأردني
ما زال المزارعون الأردنيون ينتظرون الإفراج عن صندوق المخاطر الزراعية الرامي لتعويضهم عن الخسائر الفادحة التي تكبّدوها جرّاء موجة الصقيع التي التهمت محاصيلهم الزراعية الشهر الماضي، مع توقعات بازدياد الخسائر خلال فصل الشتاء الحالي
أكد مدير الإعلام والاتصال في وزارة المياه والري الأردنية، عمر سلامة، أن الحكومة جادة في توفير المياه إلى كافة المواطنين، وقال في مقابلة لـ "العربي الجديد": نتبع استراتيجية وطنية تقوم على أساس بناء السدود وتحلية المياه، وتطوير الشبكات".
يعاني المزارع فايز من قلة إنتاج الزيتون، وكذلك الأمر لزيت الزيتون، الأمر الذي أدى إلى تردّي المدخول المادي لهذه المادة، حيث قام بإنتاج 9 "تنكات" من الزيت، مقارنة بالعام الماضي الذي وصل عدد صفائح "تنكات" الزيت فيه إلى 14 "تنكة"
"فول"، "حمص"، "ذرة"، "ترمس" وغيرها من المنتجات تنتشر في شوارع العاصمة الأردنية، عبر بائعين يجرون عرباتهم في غالبية الأزقة. يطلق الأردنيون على هذه المنتجات عبارة: "المسليات"، كونها تعتبر من الأغذية التي يستخدمها الأردنيون في أوقات التنزه، في الحدائق العامة، والمنتزهات
يطالب خبراء الاقتصاد في الأردن بتفعيل مناهج الاقتصاد في المدارس، من أجل إعداد أجيال قادرة على تنمية البلاد في شتى المجالات. ويجمع الخبراء على أن التربية الاقتصادية باتت من أساسيات التعليم، بخاصة أن دول العالم تعتمد على الشباب لزيادة النمو
أشار الأمين العام لوزارة العمل الأردنية، حمادة أبو نجمة، إلى أن الوزارة تحاول الارتقاء بالقطاع العمالي من خلال وضع استراتيجيات من شأنها التخفيف من وطأة البطالة، ومساعدة الشباب على الانخراط في سوق العمل