للجدات أيضاً أحلام. ربما فقدنها بسبب الزواج المبكر أو العادات والتقاليد أو غيرها من الظروف التي منعتهن من تحقيق مرادهن، وتعلّم القراءة والكتابة بين الأحلام.
ليس الاهتمام بالصحة النفسية ترفاً، لما تسببه الاضطرابات النفسية من آثار سلبية على صحة الفرد. في لبنان الذي يعيش أزمات اقتصادية واجتماعية ومعيشية متراكمة، تزداد الحاجة إلى الدعم النفسي.
عند الطرف الجنوبي من كورنيش بيروت، يقع شاطئ "الرملة البيضاء" الشعبي الذي يُعَدّ اليوم مقصداً لذوي الدخل المحدود خصوصاً، في حين يفضّل كثيرون عدم ارتياده لأسباب قد يكون مبالغاً فيها
يحتضن الكورنيش البحري لبيروت الكثير من حكايا الناس الذين ألفوا هذا المكان وبات جزءاً من يومياتهم. وعلى الرغم من التغيرات التي طرأت عليه، ما زال يشكل متنفساً لكثيرين.
لا توفّر الأوضاع المأزومة اللبنانيين بشهر رمضان، فيجدون أنفسهم محرومين من فرحة هذه المناسبة التي يترقّبونها سنوياً، لا سيّما أنّ الأزمة الاقتصادية أرخت بظلالها على المائدة الرمضانية
تلبيةً لدعوة الاتحاد اللبناني للأشخاص المعوَّقين حركياً لاعتصام مطلبي أمام السراي الحكومي في العاصمة اللبنانية بيروت اليوم، تحت عنوان "نحو عملية اقتراع دامجة تحترم التنوع"، شارك عدد من الأشخاص المعوَّقين، مطالبين الحكومة باحترام حقهم بالتصويت.
بين قصص الواقع اللبناني المفرط في التعاسة أنه وضع أشخاصاً في مواقف غير اعتيادية مع كلابهم التي لم يشعروا يوماً بأنها عبء على حياتهم، بل خير مؤنس ورفيق يجلب السعادة