شهد مهرجان مراكش مجموعة من الأحداث البارزة، أهمها مشكل الهوية الذي تم طرحه بعد رفض سؤال صحافية باللغة العربية، ودموع روبرت دي نيرو خلال تكريمه.
وخلال المؤتمر الصحافي للجنة تحكيم مهرجان مراكش السينمائي، طرحت الصحافية في جريدة "أخبار اليوم" المغربية فاطمة أبو ناجي، سؤالاً باللغة العربية على رئيس اللجنة المخرج الأميركي جيمس كراي.
عندها طُلب من الصحافية أن تعيد طرح سؤالها باللغة الفرنسية، وهو ما دفع الصحافية للاحتجاج، ليتضامن معها الزملاء.
وحسب شهود حضروا الواقعة، احتجت أبو ناجي بشدة ضد رفض العربية، مذكّرة بأن "العقليات لم تتغير حتى بعد توقف المهرجان".
وبحسب تقارير محلية، تحول المؤتمر الصحافي إلى نقاش حول الهوية، وتعاطف الزملاء مع أبو ناجي بطرح الأسئلة باللغة العربية تضامناًمعها.
وخلال المؤتمر الصحافي للجنة تحكيم مهرجان مراكش السينمائي، طرحت الصحافية في جريدة "أخبار اليوم" المغربية فاطمة أبو ناجي، سؤالاً باللغة العربية على رئيس اللجنة المخرج الأميركي جيمس كراي.
عندها طُلب من الصحافية أن تعيد طرح سؤالها باللغة الفرنسية، وهو ما دفع الصحافية للاحتجاج، ليتضامن معها الزملاء.
وحسب شهود حضروا الواقعة، احتجت أبو ناجي بشدة ضد رفض العربية، مذكّرة بأن "العقليات لم تتغير حتى بعد توقف المهرجان".
وبحسب تقارير محلية، تحول المؤتمر الصحافي إلى نقاش حول الهوية، وتعاطف الزملاء مع أبو ناجي بطرح الأسئلة باللغة العربية تضامناًمعها.
Facebook Post |
دموع دي نيرو
(تويتر)
شهدت ليلة أمس السبت، دموع الممثل والمخرج والمنتج الأميركي روبرت دي نيرو، خلال حفل تكريمه في ثاني ليالي الدورة 17 من المهرجان.
وحظي الفنان بحفاوة الجمهور المغربي، الذي انتظره في الشارع لساعات طويلة، واستقبله عند نزوله من السيارة بالتصفيق.
تصفيق استمر طويلاً خلال تسليمه نجمة المهرجان الذهبية، بينما بدا واضحاً أنه يغالب دموع التأثر.
وألقى الفنان كلمة شكر للمهرجان والحاضرين، وخصوصاً للمخرج مارتن سكورسيزي الذي قدم له النجمة الذهبية.