اختارت اللجنة المنوط بها تحديد ما يمثل مصر في مسابقة الأوسكار، فيلم "يوم الدين"، الذي سبق وشارك في مهرجان كان السينمائي في دورته الماضية، منافساً على السعفة الذهبية، ضمن فئة أفضل فيلم غير ناطق بالإنكليزية.
ولأن فيلم "يوم الدين" لم يتم عرضه بعد، وكون المشاركة في المسابقة تشترط أن يكون الفيلم قد عرض في بلد إنتاجه لفترة لا تقل عن أسبوع، فقد وضعت اللجنة المكونة من 88 سينمائياً، فيلم "أخضر يابس" احتياطياً، وهو قد مثل مصر في عدد من المهرجانات العربية والدولية وحصل على جوائز، على الرغم من عدم مشاركة نجوم فيه، واعتماد مخرجه ومؤلفه محمد حماد على الوجوه الجديدة فقط.
وفيلم "يوم الدين" من إخراج وتأليف أبو بكر شوقي، وتدور أحداثه حول رجل قبطي من جامعي القمامة نشأ داخل مستعمرة للمصابين بالجُذام، ويغادر هذه المستعمرة وينطلق رفقة مساعده وحمار خلال رحلة عبر أنحاء مصر بحثًا عن عائلته. ويشارك في بطولته كل من راضي جمال، وأحمد عبد الحافظ، وهو من إنتاج المصرية الأميركية، دينا إمام بمشاركة المخرج.
ولأن فيلم "يوم الدين" لم يتم عرضه بعد، وكون المشاركة في المسابقة تشترط أن يكون الفيلم قد عرض في بلد إنتاجه لفترة لا تقل عن أسبوع، فقد وضعت اللجنة المكونة من 88 سينمائياً، فيلم "أخضر يابس" احتياطياً، وهو قد مثل مصر في عدد من المهرجانات العربية والدولية وحصل على جوائز، على الرغم من عدم مشاركة نجوم فيه، واعتماد مخرجه ومؤلفه محمد حماد على الوجوه الجديدة فقط.
وفيلم "يوم الدين" من إخراج وتأليف أبو بكر شوقي، وتدور أحداثه حول رجل قبطي من جامعي القمامة نشأ داخل مستعمرة للمصابين بالجُذام، ويغادر هذه المستعمرة وينطلق رفقة مساعده وحمار خلال رحلة عبر أنحاء مصر بحثًا عن عائلته. ويشارك في بطولته كل من راضي جمال، وأحمد عبد الحافظ، وهو من إنتاج المصرية الأميركية، دينا إمام بمشاركة المخرج.
ووضعت لجنة الأوسكار قائمة بأربعين فيلماً مصرياً للاختيار بينها، لكن بعد التصويتات تم تقليص القائمة إلى خمسة أفلام ليفوز فيلم "يوم الدين"، على الأفلام الأربعة التي كانت تنافسه وهي "فوتوكوبي"، لمحمود حميدة وشيرين رضا، و"تراب الماس" لآسر ياسين، و"زهرة الصبار"، للمخرجة هالة القوصي، و"أخضر يابس"، للمخرج محمد حماد.