يعرض الفيلم القصير "زبيدة" ضمن فعاليات الدورة الثالثة من مهرجان أسوان لأفلام المرأة، والمقرر إقامته في الفترة من 20 إلى 26 فبراير/شباط الجاري.
و"زبيدة" هو أول فيلم قصير يتم إنتاجه في أسوان، بالاعتماد على التمويل الذاتي من أبطاله، يقع في إطار 25 دقيقة، يرصد من خلالها قضايا وأزمات المرأة الجنوبية، بكشف العديد من الموروثات الشعبية التي تعاني منها المرأة الأسوانية أيضا، وترجم العمل إلى اللغة الإنكليزية.
ويشارك في بطولة الفيلم وجوه جديدة منها، أميرة خليفة، وجمال حفني، وهند رمضان، واخرجه رؤوف عبد الحفيظ، وكتب القصة والسيناريو والحوار الكاتبة راندا ضياء المهمومة دوما بقضايا المرأة الجنوبية، وكثيرا ما سردت مشاكلهن وأزماتهن من خلال قصص قصيرة وكانت تجوب الجنوب بحملات توعية ضد مخاطر ختان الإناث، خاصة وأنها واحدة من ضحايا هذه الجريمة.
وأوضحت في لقاء إعلامي لها أن تجربة الختان كان لها تأثير سلبي على حياتها وشخصيتها، مؤكدة أن تجربتها كانت مزعجة، إذ كان يتم الختان عن طريق ارتداء البنت فستانًا أحمر، والولد يرتدي اللون الأبيض، وتمنت راندا أن تعمل تحت مظلة رسمية لأن العمل الفردي شاق.
و"زبيدة" هو أول فيلم قصير يتم إنتاجه في أسوان، بالاعتماد على التمويل الذاتي من أبطاله، يقع في إطار 25 دقيقة، يرصد من خلالها قضايا وأزمات المرأة الجنوبية، بكشف العديد من الموروثات الشعبية التي تعاني منها المرأة الأسوانية أيضا، وترجم العمل إلى اللغة الإنكليزية.
ويشارك في بطولة الفيلم وجوه جديدة منها، أميرة خليفة، وجمال حفني، وهند رمضان، واخرجه رؤوف عبد الحفيظ، وكتب القصة والسيناريو والحوار الكاتبة راندا ضياء المهمومة دوما بقضايا المرأة الجنوبية، وكثيرا ما سردت مشاكلهن وأزماتهن من خلال قصص قصيرة وكانت تجوب الجنوب بحملات توعية ضد مخاطر ختان الإناث، خاصة وأنها واحدة من ضحايا هذه الجريمة.
وأوضحت في لقاء إعلامي لها أن تجربة الختان كان لها تأثير سلبي على حياتها وشخصيتها، مؤكدة أن تجربتها كانت مزعجة، إذ كان يتم الختان عن طريق ارتداء البنت فستانًا أحمر، والولد يرتدي اللون الأبيض، وتمنت راندا أن تعمل تحت مظلة رسمية لأن العمل الفردي شاق.