"خورخي" الإسرائيلي وأخواته... فصل من تاريخ التضليل

كشف التحقيق الذي نشره موقع منظمة "فوربيدن ستوريز" الفرنسية، بالتعاون مع مؤسسات إعلامية عالمية عدة، عن "طاقم خورخي" الإسرائيلي، واستخدامه أساليب متقدمة من التلاعب بالمعلومات، وخلق الحسابات الوهمية، وتضليل الرأي العام، بهدف خدمة عملاء سياسيين ورجال أعمال ومساعدتهم على الفوز في معاركهم وصفقاتهم.

من خلال هذا التحقيق، وهو جزء من مشروع "ستوري كيلرز"، نفهم كيف تحولت الأخبار الكاذبة إلى صناعة تدرّ ملايين الدولارات على أصحابها، كيف يعمل مرتزقة على الشبكة للتلاعب بنتائج انتخابات أو صفقات مالية.

في هذا الملفّ، نسلّط الضوء على هذا الطاقم وطريقة عمله، وعمليات التضليل التي نظّمها وشارك فيها حول العالم. كما نستعيد ما كتب وكُشف سابقاً عن شركة السايبر الإسرائيلية الأبرز المتخصصة في التجسس واختراق الخصوصية ونشر الأخبار الكاذبة. كذلك ننشر حديثاً مع الصحافي الفرنسي في صحيفة "لوموند" داميان لولو الذي عمل على التحقيق الاستقصائي حول "طاقم خورخي".