يتهافت زبائن على شراء صابون حليب الحمير الخالي من المواد الكيميائية، والمُصنّع في مشروع هو الأوّل من نوعه في الأردن وفي الشرق الأوسط، أملاً منهم أن يحمل لهم حلّاً سحرياً لمشاكل بشرتهم، بعد أشهر على استهزاء بعضهم بالمكّون الأساسي لهذا الصابون.
على الرغم من أنها تبدو عن بُعد حقيبة جلدية سوداء اللون عادية، فإنها تجعل تجربة المرور عبر المعابر أو نقاط التفتيش الأمني الإسرائيلية مريحة وسهلة لمستخدميها، كما أنها تحمل رسالة خفية للجنود الإسرائيليين.
الظروف الاقتصادية الصعبة والبطالة التي يعيشها الشباب في أفريقيا الوسطى دفعت الكثير منهم نحو الاقتصاد السري، وضمنه مهنة تجميل الأظافر التي يُقبِل عليها الرجال.