أعلن 11 فصيلاً عسكرياً معارضاً شمالي سورية، مساء اليوم الإثنين، الاندماج في تشكيل واحد تحت اسم "الجبهة الوطنية للتحرير".
وأوضحت الفصائل في بيان مشترك أن التكتل الجديد يعتبر كنواة لاندماج كل الفصائل الثورية في جسم عسكري واحد.
وضم التشكيل فصائل (فيلق الشام، وجيش إدلب الحر، والفرقة الساحلية الأولى، والجيش الثاني، والفرقة الساحلية الثانية، وجيش النخبة، والفرقة الأولى مشاة، وجيش النصر، وشهداء الإسلام (داريا)، ولواء الحرية، والفرقة 23).
ويأتي هذا التشكيل في ظل الإعلان عن نشر كامل نقاط المراقبة التركية والروسية، في الشمال السوري، من أجل مراقبة اتفاق خفض التوتر.
كما يتوقع أن تشكل هذه الفصائل شرطة محلية لحفظ الأمن في المناطق الخاضعة لسيطرتها، بعد برود جبهات القتال.
ويرى محللون عسكريون أن هذه التشكيل يأتي في إطار الاستعداد للقضاء على خلايا تنظيم "داعش" وما يتفرع عنه في الشمال السوري.
كما يعتبر خطوة لجمع الفصائل ضمن مكون عسكري موحد كجيش وطني على غرار التنظيم العسكري في ريف حلب الشمالي.
وأوضحت الفصائل في بيان مشترك أن التكتل الجديد يعتبر كنواة لاندماج كل الفصائل الثورية في جسم عسكري واحد.
وضم التشكيل فصائل (فيلق الشام، وجيش إدلب الحر، والفرقة الساحلية الأولى، والجيش الثاني، والفرقة الساحلية الثانية، وجيش النخبة، والفرقة الأولى مشاة، وجيش النصر، وشهداء الإسلام (داريا)، ولواء الحرية، والفرقة 23).
ويأتي هذا التشكيل في ظل الإعلان عن نشر كامل نقاط المراقبة التركية والروسية، في الشمال السوري، من أجل مراقبة اتفاق خفض التوتر.
كما يتوقع أن تشكل هذه الفصائل شرطة محلية لحفظ الأمن في المناطق الخاضعة لسيطرتها، بعد برود جبهات القتال.
ويرى محللون عسكريون أن هذه التشكيل يأتي في إطار الاستعداد للقضاء على خلايا تنظيم "داعش" وما يتفرع عنه في الشمال السوري.
كما يعتبر خطوة لجمع الفصائل ضمن مكون عسكري موحد كجيش وطني على غرار التنظيم العسكري في ريف حلب الشمالي.