حولّت موجة الحر التي يتعرض لها قطاع غزة، خيم النزوح في دير البلح وسط القطاع إلى جحيم، لا سيما مع انعدام وسائل التبريد التي كانت تضمنها المنازل والكهرباء، ومع نقص شديد في المياه.
شهدت دير البلح، وسط قطاع غزة، الاثنين تهجيراً قسرياً لنحو 250 ألف فلسطيني، وخرج 25 مركز إيواء وعدد من المنشآت الخدمية الإنسانية عن الخدمة. مع مواصلة إسرائيل جرائمها بحق
وزّعت منظمات إنسانية طروداً غذائية على الفلسطينيين في شمال قطاع غزة الذين يعانون ظروفاً غاية في الصعوبة. ويجري الاحتفال باليوم العالمي للعمل الإنساني سنوياً في 19 أغسطس/
رفع متظاهرون الأعلام الفلسطينية والتونسية في شارع الحبيب بورقيبة وسط العاصمة تونس، في مشهد تضامني مع الفلسطينيين الذين يتعرضون منذ أكثر من عشرة أشهر لحرب إبادة إسرائيلية
يصعب تأمين أي شيء بسهولة في قطاع غزة. الحصول على وجبة طعام أو رغيف خبز أو القليل من الماء يتطلّب ساعات من الانتظار. ساعات يشارك فيها الجميع كباراً وصغاراً. يقفون تحت أشعة