شاب يحتفل بحمل رشاش مائي خلال المعركة في فاليكاس، مدريد (فيوليتا سانتوس مورا/رويترز)
يضع المحتفلون الدلاء على رؤوسهم خلال معركة المياه (فيوليتا سانتوس مورا/رويترز)
تقام الفعالية سنوياً منذ عام 1981 في الأحد الثاني أو الثالث من شهر يوليو/ تموز، ولم تتوقف سوى في 2021 بسبب جائحة كورونا (فيوليتا سانتوس مورا/رويترز)
تحمل الفعالية خلال السنوات الأخيرة بعض الرسائل المجتمعية، وتقام هذا العام تحت شعار "تبلل ضد خطاب الكراهية" (فيوليتا سانتوس مورا/رويترز)
ذكر بيان صحافي أن هدف الفعالية التي شهدت إقبالاً واسعاً هذا العام هو لفت الأنظار إلى العنف ضد المرأة ومعاداة الأجانب ومناهضة المثلية (فيوليتا سانتوس مورا/رويترز)
تجمّع الآلاف في أزقة حي فاليكاس وتراشقوا بالمياه مستخدمين أوعية ومسدسات مائية (ماركوس ديل مازو / Getty Images)
وصلت الحرارة في مدريد إلى 38 درجة مئوية خلال الأسبوع الأخير، ما جعل الفعالية متنفساً لسكان المدينة من حرّ الصيف (ماركوس ديل مازو / Getty Images)
ساهم التغير المناخي بارتفاع درجات الحرارة بمعدلات غير مسبوقة في مناطق مختلفة حول العالم (بوراك اكبولوت/ الأناضول)
شهد حي فاليكاس بالعاصمة الإسبانية مدريد مهرجان "حرب المياه" بنسخته الـ41. بدأ هذا المهرجان بشكل عفوي في العام 1981 عندما بدأ بعض الجيران إلقاء الماء على بعضهم البعض بسبب ارتفاع درجات الحرارة.
تواصلت عمليات البحث عن الضحايا والمفقودين في جنوب شرق إسبانيا، حيث تعرضت المنطقة لأسوأ فيضانات منذ أكثر من 50 عاماً، ما أسفر عن أكثر من 200 قتيل وفقدان الكثيرين.
يصعب تأمين أي شيء بسهولة في قطاع غزة. الحصول على وجبة طعام أو رغيف خبز أو القليل من الماء يتطلّب ساعات من الانتظار. ساعات يشارك فيها الجميع كباراً وصغاراً. يقفون تحت أشعة
مع تفاقم الأزمة الإنسانية في غزة، وسط الهجمات الإسرائيلية المكثفة، يكافح الأطفال الفلسطينيون، مثل البالغين، من أجل توفير الماء والغذاء لأسرهم. ويصطفّ الأطفال الذين يعيشون
تُوج منتخب إسبانيا للسيدات بلقب بطولة كأس العالم 2023، الأحد، وذلك بعد التفوق على منتخب إنكلترا للسيدات بهدف نظيف في المباراة النهائية، ليكون هذا أول لقب لسيدات "لا روخا"