يكافح آلاف الفلسطينيين الذين فروا من قصف جيش الاحتلال الإسرائيلي ولجأوا إلى مدينة رفح في جنوب قطاع غزة، من أجل البقاء، في ظل ظروف صعبة للغاية. وتعيش معظم العائلات في الخيام، بينما يعانون من انتشار الجوع وتفشي الأمراض، وسط أحوال جوية باردة.
في مشهد قاسٍ يعكس مأساة الفلسطينيين في قطاع غزة جراء الحرب الإسرائيلية، اجتاحت الأمطار الغزيرة خيام النازحين في مناطق عدة، لتزيد المآسي التي لم تتوقف عند هول القصف
نظمت مجموعة شبابية في مدينة خانيونس جنوبي قطاع غزة فعالية ترفيهية للأطفال للتخفيف من الضغوط النفسية عليهم وتحسين سلوكهم، من جراء المخاوف التي يعيشونها في ظل الحرب
لا يميز الاحتلال الإسرائيلي بين مسنّ وطفل، ولا يتردد في استهداف المسنين الذين أنهكهم التهجير وسوء الرعاية الصحية والأمراض والجوع. فكما يقتل الأطفال والنساء، يقتل المسنين
أقرّ جيش الاحتلال الإسرائيلي، الثلاثاء، بقصف خيام لنازحين بمنطقة المواصي المصنفة "آمنة" في محافظة خانيونس جنوبd قطاع غزة، وارتكاب مجزرة جديدة راح ضحيتها 40 فلسطينياً