Twitter Post
|
على مواقع التواصل، ذكّر المستخدمون أنّ هذه ليست المرة الأولى التي تلجأ فيها "دوف" للعنصرية ضدّ السود للترويج لمنتجاتها. ففي عام 2011، نشرت إعلاناً ظهرت فيه ثلاث نساء "قبل وبعد" استخدام المنتج، صُوّرت فيها السيدة السوداء في خانة "قبل" والسيدة الأكثر بياضاً في خانة "بعد".
وتساءل المغردون عمّن وافق على إخراج هذا الإعلان وسببه ومعناه. كما نشروا صوراً لإعلانات صابون عنصريّة قديمة، تُظهر "تنظيف" طفلٍ أسود لتتحول بشرته إلى بيضاء بعد استخدام المنتج.
واعتبر المستخدمون أنّ هذه السقطة ليست عادية ويجب مقاطعة "دوف" على إثرها، معتبرين أنّ "الشركة تعتقد أنّ البشرة السوداء غير جذابة وغير نظيفة".