خطفت الأجواء التي شهدتها المباراة المثيرة التي جمعت بين فريقي شباب بلوزداد ونظيره اتحاد بلعباس في الدور قبل النهائي من مسابقة كأس الجزائر لكرة القدم الأضواء بشدة، بعدما احتضن ملعب (20 أغسطس) في العاصمة الجزائر اللقاء بحضور جماهيري كبير.
وحظيت الأجواء المجنونة للقمة بين الفريقين، باهتمام أغلب وسائل الإعلام الأوروبية على غرار صحيفة "ديلي ميل" البريطانية التي وصفت ما حدث في المباراة من قبل الجماهير بأنه بمثابة "عرض للألعاب النارية المجنونة"، وهو الذي استحوذ على الاهتمام ربما أكثر مما شهدته المباراة.
واعتادت الجماهير الجزائرية على استخدام الألعاب النارية على المدرجات في مختلف المباريات التي تلعبها الفرق هناك، سواء على الصعيد المحلي أو القاري، وهو ما شهدته أجواء نصف نهائي كأس الجزائر الذي حسمه فريق شباب بلوزداد صاحب الأرض وذلك بفارق الركلات الترجيحية (6-5) بعد التعادل سلبا بدون أهداف.
وقالت الصحيفة البريطانية إن الملعب "أضيء" بشكل خيالي بسبب كثرة الألعاب النارية والمفرقعات التي أطلقها المشجعون من أحد المباني المطلة على الملعب بشكل فريد من نوعه وغريب، واستمرت تلك المفرقعات على مدار مجريات المباراة وعلى المدرجات، بينما كان اللاعبون منشغلين في تقديم أداء يسعد الجماهير على أرض الملعب.
وسيواجه فريق بلوزداد نظيره الفائز من مباراة مولودية الجزائر ضد وفاق سطيف، والتي ستقام يوم 24 يونيو في ملعب بولوغين بالجزائر العاصمة، لتحديد هوية الطرف الآخر للمباراة النهائية، ولم تنس الصحيفة الإشارة إلى أن بلوزداد كان فريق مهاجم ليستر سيتي الإنكليزي، إسلام سليماني، الذي لعب معه ما يقارب الـ 100 مباراة قبل أن ينضم إلى سبورتينغ لشبونة في صيف عام 2013 ثم انتقل إلى ليستر الصيف الماضي.
وحظيت الأجواء المجنونة للقمة بين الفريقين، باهتمام أغلب وسائل الإعلام الأوروبية على غرار صحيفة "ديلي ميل" البريطانية التي وصفت ما حدث في المباراة من قبل الجماهير بأنه بمثابة "عرض للألعاب النارية المجنونة"، وهو الذي استحوذ على الاهتمام ربما أكثر مما شهدته المباراة.
واعتادت الجماهير الجزائرية على استخدام الألعاب النارية على المدرجات في مختلف المباريات التي تلعبها الفرق هناك، سواء على الصعيد المحلي أو القاري، وهو ما شهدته أجواء نصف نهائي كأس الجزائر الذي حسمه فريق شباب بلوزداد صاحب الأرض وذلك بفارق الركلات الترجيحية (6-5) بعد التعادل سلبا بدون أهداف.
وقالت الصحيفة البريطانية إن الملعب "أضيء" بشكل خيالي بسبب كثرة الألعاب النارية والمفرقعات التي أطلقها المشجعون من أحد المباني المطلة على الملعب بشكل فريد من نوعه وغريب، واستمرت تلك المفرقعات على مدار مجريات المباراة وعلى المدرجات، بينما كان اللاعبون منشغلين في تقديم أداء يسعد الجماهير على أرض الملعب.
وسيواجه فريق بلوزداد نظيره الفائز من مباراة مولودية الجزائر ضد وفاق سطيف، والتي ستقام يوم 24 يونيو في ملعب بولوغين بالجزائر العاصمة، لتحديد هوية الطرف الآخر للمباراة النهائية، ولم تنس الصحيفة الإشارة إلى أن بلوزداد كان فريق مهاجم ليستر سيتي الإنكليزي، إسلام سليماني، الذي لعب معه ما يقارب الـ 100 مباراة قبل أن ينضم إلى سبورتينغ لشبونة في صيف عام 2013 ثم انتقل إلى ليستر الصيف الماضي.
(العربي الجديد)