انتابت حالة من الخجل والإحباط لاعبي مانشستر سيتي، بعد السقوط المخيب للآمال في مواجهة ليون الفرنسي بدوري أبطال أوروبا، إذ شوهد عدد من نجوم الفريق يتوجهون إلى تدريبات ناديهم وهم يحاولون الاختباء عن الأعين.
وألقت الهزيمة المهينة بملعب الاتحاد، ظلالها على وجه الجزائري رياض محرز الذي بدا جادا للغاية، أثناء وصوله لمران السيتي استعدادا لمباراة كارديف في الدوري الإنجليزي، بينما غطى فابيان ديلف وجهه بقبعة لدى بلوغه بوابة ملعب التدريب.
وكانت الكرة قد مرت من أمام ديلف دون أن يتمكن من إبعادها خلال هجمة لليون، لتصل الكرة إلى ماكسويل كورنيت لاعب الفريق الفرنسي، الذي لم يتوان عن إيداعها مرمى النادي الإنجليزي.
ولم يبدُ لاعبو "السيتيزن" في حالة مزاجية مواتية لالتقاط الصور، إذ ارتسمت علامات الجدية على وجوه محرز، وإيدرسون ونيكولاس أوتاميندي، وفينسنت كومباني.
ويسعى حامل لقب "البريميير ليغ" في الموسم المنصرم، لتعويض مرارة الهزيمة الأوروبية حين يتوجه إلى ويلز لملاقاة كارديف يوم غد السبت.
اقــرأ أيضاً
وكان غوارديولا، قد تابع المباراة من المدرجات لا من مقعد المدير الفني، بسبب إيقاف الاتحاد الأوروبي لكرة القدم له، ولم يتمكن من قيادة لاعبيه في أول مواجهة أوروبية للفريق هذا الموسم.
واضطر مدرب برشلونة وبايرن ميونخ السابق، لرؤية الفريق الضيف يصعق شباك السيتي بهدفين حملا توقيع كورنيت، ونبيل فقير في الشوط الأول.
ورغم نجاح الفريق السماوي، بتضييق الفارق في الشوط الثاني في الدقيقة 67 عن طريق برناردو سيلفا، فشل أصحاب الأرض في قلب النتيجة أو حتى إدراك التعادل.
وألقت الهزيمة المهينة بملعب الاتحاد، ظلالها على وجه الجزائري رياض محرز الذي بدا جادا للغاية، أثناء وصوله لمران السيتي استعدادا لمباراة كارديف في الدوري الإنجليزي، بينما غطى فابيان ديلف وجهه بقبعة لدى بلوغه بوابة ملعب التدريب.
وكانت الكرة قد مرت من أمام ديلف دون أن يتمكن من إبعادها خلال هجمة لليون، لتصل الكرة إلى ماكسويل كورنيت لاعب الفريق الفرنسي، الذي لم يتوان عن إيداعها مرمى النادي الإنجليزي.
ولم يبدُ لاعبو "السيتيزن" في حالة مزاجية مواتية لالتقاط الصور، إذ ارتسمت علامات الجدية على وجوه محرز، وإيدرسون ونيكولاس أوتاميندي، وفينسنت كومباني.
ويسعى حامل لقب "البريميير ليغ" في الموسم المنصرم، لتعويض مرارة الهزيمة الأوروبية حين يتوجه إلى ويلز لملاقاة كارديف يوم غد السبت.
وكان غوارديولا، قد تابع المباراة من المدرجات لا من مقعد المدير الفني، بسبب إيقاف الاتحاد الأوروبي لكرة القدم له، ولم يتمكن من قيادة لاعبيه في أول مواجهة أوروبية للفريق هذا الموسم.
واضطر مدرب برشلونة وبايرن ميونخ السابق، لرؤية الفريق الضيف يصعق شباك السيتي بهدفين حملا توقيع كورنيت، ونبيل فقير في الشوط الأول.
ورغم نجاح الفريق السماوي، بتضييق الفارق في الشوط الثاني في الدقيقة 67 عن طريق برناردو سيلفا، فشل أصحاب الأرض في قلب النتيجة أو حتى إدراك التعادل.