توقّع كثيرون أن يبرم ريال مدريد صفقات من العيار الثقيل هذا الصيف، لتعويض رحيل هدافه التاريخي كريستيانو رونالدو، لكن بطل أوروبا خيّب آمال جماهيره حتى الآن ولم يدخل بقوة في "الميركاتو"، على الرغم من تكهنات بضم إيدن هازارد أو نيمار أو كيليان مبابي.
لكن ريال مدريد لن يتعاقد مع اسم كبير على الأرجح، ويبدو الخيار الواقعي هو ضم رودريغو مورينو مهاجم فالنسيا قبل انتهاء فترة الانتقالات الصيفية بنهاية الشهر الجاري، بناء على توصية قوية من المدرب يولن لوبتيغي.
واستنكر كثرٌ من أنصار الريال فكرة التعاقد مع رودريغو الذي لا ينتمي إلى مهاجمي الطراز الأول في أوروبا، ولن يتمكن من تعويض رونالدو الذي كان يسجل نحو 50 هدفاً كل موسم، غير أن لوبتيغي يصر على التعاقد معه لبعض الأسباب.
ويثق لوبتيغي بمورينو منذ كان مدرباً لمنتخب إسبانيا، واعتمد عليه في تصفيات كأس العالم، وعلى الأرجح كان سيصبح المهاجم الأساسي في مونديال روسيا، لكن لوبتيغي ترك منصبه عشية انطلاق البطولة.
ويبدو لوبتيغي منحازاً لضم لاعبين إسبان بدلاً من الأجانب، وهي سياسة يؤيدها الرئيس فلورنتينو بيريز مؤخراً وبات الفريق مليئاً بنجوم محليين، مثل إيسكو وأسينسيو وراموس وكاربخال وناتشو وفازكيز، كما أن رودريغو نشأ في أكاديمية ريال مدريد.
وربما يكون الموسم الماضي الأفضل في مسيرة رودريغو بعد أن سجل 19 هدفا في 42 مباراة مع فالنسيا بجميع المسابقات، أي بمعدل يقترب من هدف كل مباراتين، وقد يتحسن معدله في وجود صناع لعب متميزين في الريال.
اقــرأ أيضاً
ويحبذ لوبتيغي الاعتماد على مهاجم على دراية بالأجواء في الليغا، وليس بحاجة إلى التأقلم والانسجام مثل حال البرازيلي فينيسيوس جونيور الذي سيلعب للفريق الثاني للريال حتى يكتسب مزيداً من الخبرة، ولا يمانع فالنسيا بيع رودريغو لكنه يطلب مبلغاً كبيراً قد يصل إلى 80 مليون يورو.
لكن ريال مدريد لن يتعاقد مع اسم كبير على الأرجح، ويبدو الخيار الواقعي هو ضم رودريغو مورينو مهاجم فالنسيا قبل انتهاء فترة الانتقالات الصيفية بنهاية الشهر الجاري، بناء على توصية قوية من المدرب يولن لوبتيغي.
واستنكر كثرٌ من أنصار الريال فكرة التعاقد مع رودريغو الذي لا ينتمي إلى مهاجمي الطراز الأول في أوروبا، ولن يتمكن من تعويض رونالدو الذي كان يسجل نحو 50 هدفاً كل موسم، غير أن لوبتيغي يصر على التعاقد معه لبعض الأسباب.
ويثق لوبتيغي بمورينو منذ كان مدرباً لمنتخب إسبانيا، واعتمد عليه في تصفيات كأس العالم، وعلى الأرجح كان سيصبح المهاجم الأساسي في مونديال روسيا، لكن لوبتيغي ترك منصبه عشية انطلاق البطولة.
ويبدو لوبتيغي منحازاً لضم لاعبين إسبان بدلاً من الأجانب، وهي سياسة يؤيدها الرئيس فلورنتينو بيريز مؤخراً وبات الفريق مليئاً بنجوم محليين، مثل إيسكو وأسينسيو وراموس وكاربخال وناتشو وفازكيز، كما أن رودريغو نشأ في أكاديمية ريال مدريد.
وربما يكون الموسم الماضي الأفضل في مسيرة رودريغو بعد أن سجل 19 هدفا في 42 مباراة مع فالنسيا بجميع المسابقات، أي بمعدل يقترب من هدف كل مباراتين، وقد يتحسن معدله في وجود صناع لعب متميزين في الريال.
ويحبذ لوبتيغي الاعتماد على مهاجم على دراية بالأجواء في الليغا، وليس بحاجة إلى التأقلم والانسجام مثل حال البرازيلي فينيسيوس جونيور الذي سيلعب للفريق الثاني للريال حتى يكتسب مزيداً من الخبرة، ولا يمانع فالنسيا بيع رودريغو لكنه يطلب مبلغاً كبيراً قد يصل إلى 80 مليون يورو.