نشرت صحيفة "ميرور" البريطانية خبراً صادماً أشارت فيه إلى أن التنظيم الإرهابي، "داعش"، أعدم ستة أطفال كانوا يلعبون كرة قدم في مدينة الموصل العراقية، في جريمة بشعة وغير مُبررة يرتكبها هذا التنظيم المُجرم.
وفي تفاصيل التقرير الذي نشرته الصحيفة البريطانية، فإن تنظيم "داعش" اعتقل ستة أطفال كانوا يمارسون هوايتهم المفضلة ويلعبون كرة قدم بالإضافة إلى ثلاثة رجال آخرين. وقامت مجموعة إرهابية تابعة للتنظيم بتكبيل أيديهم وتنفيذ حُكم الإعدام.
وبحسب الصحيفة البريطانية، فإن هذه المجموعة التابعة لتنظيم "داعش" أعدمت الأطفال أمام الناس في منطقة وسط الموصل، عبر استخدام آلة لِحام موصولة بكابلات كهربائية لإنهاء حياتهم مباشرةً، هذا بالإضافة إلى جلد ثلاثة رجال كانوا يلعبون كرة قدم أيضاً، كما تم تمزيق قميص للنجم الأرجنتيني، ليونيل ميسي.
وأشارت صحيفة "ميرور" إلى أن تنظيم "داعش" نفذ هذه الجريمة البشعة لكي يبثَّ الرعب في كل من يفكر في ممارسة كرة القدم، التي يعتبرها مُحرمة في الدين الإسلامي. وهي رسالة تحذير لكل الأهالي المحاصرين في منطقة الموصل من قبل التنظيم، لكيلا يتركوا أولادهم يلعبون كرة القدم في المستقبل.
وفي تفاصيل التقرير الذي نشرته الصحيفة البريطانية، فإن تنظيم "داعش" اعتقل ستة أطفال كانوا يمارسون هوايتهم المفضلة ويلعبون كرة قدم بالإضافة إلى ثلاثة رجال آخرين. وقامت مجموعة إرهابية تابعة للتنظيم بتكبيل أيديهم وتنفيذ حُكم الإعدام.
وبحسب الصحيفة البريطانية، فإن هذه المجموعة التابعة لتنظيم "داعش" أعدمت الأطفال أمام الناس في منطقة وسط الموصل، عبر استخدام آلة لِحام موصولة بكابلات كهربائية لإنهاء حياتهم مباشرةً، هذا بالإضافة إلى جلد ثلاثة رجال كانوا يلعبون كرة قدم أيضاً، كما تم تمزيق قميص للنجم الأرجنتيني، ليونيل ميسي.
وأشارت صحيفة "ميرور" إلى أن تنظيم "داعش" نفذ هذه الجريمة البشعة لكي يبثَّ الرعب في كل من يفكر في ممارسة كرة القدم، التي يعتبرها مُحرمة في الدين الإسلامي. وهي رسالة تحذير لكل الأهالي المحاصرين في منطقة الموصل من قبل التنظيم، لكيلا يتركوا أولادهم يلعبون كرة القدم في المستقبل.