تباين أداء البورصات العربية في نهاية تداولات الإثنين، مع ترقب المستثمرين محفزات جديدة، على الرغم من الارتفاع الكبير في أسعار النفط العالمية، إذ ارتفعت بورصات قطر والبحرين والأردن والسعودية، في وقت انخفضت بورصات مصر والإمارات ومسقط، وتباينت مؤشرات بورصة الكويت.
وارتفعت بورصة قطر بنسبة 0.85% إلى 8983 نقطة، مدعومة بصعود قطاعات مثل البنوك بنسبة 0.76% والصناعة بنحو 1.13%.
وزادت بورصة الأردن بنسبة 0.25% إلى 2165 نقطة، مع ارتفاع مؤشر قطاع الخدمات بنسبة 0.41% بدعم صعود سهمي "الاتصالات الأردنية" و"جوبترول" بنحو 3.04% و0.36 % على التوالي.
وصعدت بورصة البحرين لأعلى مستوياتها في أسبوعين، مع ارتفاع مؤشرها العام بنسبة 0.22% إلى 1278 نقطة، بدعم رئيس من صعود أسهم قطاع الاستثمار بنحو 1.2%.
وأنهى سوق الأسهم السعودية "تداول" الجلسة بارتفاع هامشي، ليحقق ارتفاعه الثالث على التوالي، بدعم مباشر من قطاع البنوك، واستطاع السوق الموازي "نمو" أن يعود إلى المكاسب بعد 3 جلسات من التراجع.
وأنهى المؤشر العام للسوق "تاسي" تعاملاته مرتفعا بنسبة 0.04%، وأغلق مؤشر السوق الموازي "نمو" بارتفاع نسبته 0.51%.
وتباين أداء مؤشرات بورصة الكويت، إذ تراجع المؤشر الرئيسي بنسبة 0.24% إلى 4795 نقطة، بينما صعد المؤشر الأول بنحو 0.24% إلى 4795 نقطة.
وجاءت بورصة مصر في صدارة الأسواق المتراجعة، مع انخفاض مؤشرها الرئيس "إيجي أكس 30"، الذي يقيس أداء أنشط ثلاثين شركة، بنسبة 0.5% إلى 17523 نقطة، مع استمرار تعرض الأسهم القيادية في قطاعي البنوك والعقار لعمليات جني أرباح.
وارتفعت بورصة قطر بنسبة 0.85% إلى 8983 نقطة، مدعومة بصعود قطاعات مثل البنوك بنسبة 0.76% والصناعة بنحو 1.13%.
وزادت بورصة الأردن بنسبة 0.25% إلى 2165 نقطة، مع ارتفاع مؤشر قطاع الخدمات بنسبة 0.41% بدعم صعود سهمي "الاتصالات الأردنية" و"جوبترول" بنحو 3.04% و0.36 % على التوالي.
وصعدت بورصة البحرين لأعلى مستوياتها في أسبوعين، مع ارتفاع مؤشرها العام بنسبة 0.22% إلى 1278 نقطة، بدعم رئيس من صعود أسهم قطاع الاستثمار بنحو 1.2%.
وأنهى سوق الأسهم السعودية "تداول" الجلسة بارتفاع هامشي، ليحقق ارتفاعه الثالث على التوالي، بدعم مباشر من قطاع البنوك، واستطاع السوق الموازي "نمو" أن يعود إلى المكاسب بعد 3 جلسات من التراجع.
وأنهى المؤشر العام للسوق "تاسي" تعاملاته مرتفعا بنسبة 0.04%، وأغلق مؤشر السوق الموازي "نمو" بارتفاع نسبته 0.51%.
وتباين أداء مؤشرات بورصة الكويت، إذ تراجع المؤشر الرئيسي بنسبة 0.24% إلى 4795 نقطة، بينما صعد المؤشر الأول بنحو 0.24% إلى 4795 نقطة.
وجاءت بورصة مصر في صدارة الأسواق المتراجعة، مع انخفاض مؤشرها الرئيس "إيجي أكس 30"، الذي يقيس أداء أنشط ثلاثين شركة، بنسبة 0.5% إلى 17523 نقطة، مع استمرار تعرض الأسهم القيادية في قطاعي البنوك والعقار لعمليات جني أرباح.
وفي الإمارات، انخفض مؤشر بورصة العاصمة أبوظبي بنسبة 0.44% إلى 4540 نقطة مع نزول أسهم "بنك أبوظبي الأول" و"اتصالات".
كما تراجعت بورصة دبي المجاورة بنحو 0.32% إلى 2962 نقطة، بفعل ضغوط بيع على "إعمار العقارية" و"أرابتك".
ونزلت بورصة مسقط بنسبة 0.14 % إلى 4711 نقطة، مع تراجع أسهم القطاع الصناعي والمالي بنحو 0.1 و0.03 % على التوالي.
وقال عمرو مدني، وسيط مالي في أسواق الخليج، إن "هناك تبايناً في أداء الأسواق، في ظل غياب المحفزات، وتحقيق أسعار النفط مكاسب قوية هي الأعلى منذ 2014".
وأضاف مدني: "إذا استمرت مكاسب النفط على هذه الوتيرة في الجلسات القادمة، نعتقد أن أداء البورصات الإقليمية سيشهد تحسنا ملحوظا قبل نهاية الأسبوع الجاري، لكن سيظل ذلك رهن عدم وقوع أية أحداث سلبية قد تعكر صفو المتعاملين".
(الأناضول، العربي الجديد)