قال وزير النفط العُماني، محمد بن حمد الرمحي، إنه يتوقع أن تظل أسعار النفط العالمية بين 65 و75 دولارا للبرميل حتى نهاية العام الحالي.
ونقلت وكالة الأنباء العمانية عن الرمحي اليوم السبت، تأكيده التزام عُمان باتفاق أوبك+ بين أعضاء منظمة البلدان المصدرة للبترول وحلفائهم من كبار مصدري الخام خارج المنظمة حتى نهاية عام 2019.
وبموجب الاتفاق المبرم في ديسمبر/ كانون الأول عام 2018، اتفق أعضاء أوبك ومنتجون مستقلون منهم روسيا على خفض إمدادات النفط بمقدار 1.2 مليون برميل يوميا اعتبارا من الأول من يناير /كانون الثاني ولمدة ستة أشهر.
وتَشكل تحالف أوبك+ في عام 2017، ومنذ ذلك الحين ارتفعت أسعار النفط إلى مثليها وتجاوزت 60 دولارا للبرميل. وكان ذلك بشكل أساسي نتيجة لتخفيضات الإنتاج التي طبقها الأعضاء.
وكشفت حسابات لوكالة "رويترز" من واقع بيانات بورصة دبي للطاقة أمس الجمعة، أن سعر البيع الرسمي للخام العماني في مايو/ أيار سيزيد 2.50 دولار إلى 66.98 دولارا للبرميل وهو أعلى مستوى في خمسة شهور، لكن السعودية تواجه صعوبة في إقناع روسيا بالالتزام لوقت أطول باتفاق أوبك+ وقد توافق موسكو على تمديد الاتفاق لثلاثة أشهر فقط، وإذا انسحبت روسيا من أحدث اتفاق لخفض الإنتاج، فقد تتراجع أسعار النفط.
اقــرأ أيضاً
وصعدت أسعار النفط حوالي 1 في المائة في تعاملات نهاية الأسبوع أمس الجمعة، مسجلة أكبر مكاسبها الفصلية في عشر سنوات بدعم من عقوبات أميركية على إيران وفنزويلا وتخفيضات الإمدادات التي تقودها أوبك، وهو ما طغى على القلق من تباطؤ اقتصادي عالمي.
وبموجب الاتفاق المبرم في ديسمبر/ كانون الأول عام 2018، اتفق أعضاء أوبك ومنتجون مستقلون منهم روسيا على خفض إمدادات النفط بمقدار 1.2 مليون برميل يوميا اعتبارا من الأول من يناير /كانون الثاني ولمدة ستة أشهر.
وتَشكل تحالف أوبك+ في عام 2017، ومنذ ذلك الحين ارتفعت أسعار النفط إلى مثليها وتجاوزت 60 دولارا للبرميل. وكان ذلك بشكل أساسي نتيجة لتخفيضات الإنتاج التي طبقها الأعضاء.
وكشفت حسابات لوكالة "رويترز" من واقع بيانات بورصة دبي للطاقة أمس الجمعة، أن سعر البيع الرسمي للخام العماني في مايو/ أيار سيزيد 2.50 دولار إلى 66.98 دولارا للبرميل وهو أعلى مستوى في خمسة شهور، لكن السعودية تواجه صعوبة في إقناع روسيا بالالتزام لوقت أطول باتفاق أوبك+ وقد توافق موسكو على تمديد الاتفاق لثلاثة أشهر فقط، وإذا انسحبت روسيا من أحدث اتفاق لخفض الإنتاج، فقد تتراجع أسعار النفط.
وصعدت أسعار النفط حوالي 1 في المائة في تعاملات نهاية الأسبوع أمس الجمعة، مسجلة أكبر مكاسبها الفصلية في عشر سنوات بدعم من عقوبات أميركية على إيران وفنزويلا وتخفيضات الإمدادات التي تقودها أوبك، وهو ما طغى على القلق من تباطؤ اقتصادي عالمي.
وصعدت عقود خام القياس العالمي مزيج برنت لأقرب استحقاق 57 سنتا، أو 0.84 بالمائة، لتبلغ عند التسوية 68.39 دولارا للبرميل، منهية الربع الأول على مكاسب قدرها 27 في المائة.
وارتفعت عقود خام القياس الأميركي غرب تكساس الوسيط 84 سنتا، أو 1.42 في المائة، لتبلغ عند التسوية 60.14 دولارا للبرميل ومسجلة قفزة قدرها 32 بالمائة في الأشهر الثلاثة الأولى من العام.
وهذه هي أكبر مكاسب فصلية للخامين القياسيين منذ الربع الثاني من 2009، عندما صعد كل منهما حوالي 40 في المائة.
(رويترز، العربي الجديد)