تنبأ عدد من السوريين برد فعل النظام على الضربة الإسرائيلية، كتب عبد الجليل: "الفريج وزير دفاع #الأسد بعد قَصف #إسرائيل يقول: الله يفرج.. الله يطفيها بنورو".
وكتب وليد البني: "المعلم سيقول: قصف مطار دمشق الدولي من قبل إسرائيل هو إهانة لإيران وهي سترد بالتأكيد".
Facebook Post |
واعتبر آخرون أن الضربة الإسرائيلية جزء من التدخل الدولي في الصراع في سورية، والذي يدفع ثمنه السوريون، فكتب أمين: "روسيا تنسق مع إسرائيل، روسيا تدعم تنظيم الأسد، إسرائيل تقصف تنظيم الأسد، طبيعي لا أحد يستطيع حل المعادلة بالنهاية راحت البلد".
Facebook Post |
ولفت البعض إلى ردات الفعل المتباينة للبعض على الضربتين الأميركية والإسرائيلية، رغم أن كليهما استهدفتا قوات النظام، فتساءل إدريس: "لماذا الروس وإيران لا يسمع لهم حس عندما تقوم إسرائيل بقصف مواقع النظام السوري وحلفائه على عكس ما فعلوا بعد الضربة الأميركية لمطار الشعيرات".
Facebook Post |
وربط البعض بين الضربة الإسرائيلية ومنظومة الدفاع الروسية، التي أعلنت عنها روسيا بالأمس، وكتب عبد الوهاب: "لازم نطلق حملة للبحث عن منظومة الدفاع الروسية المتطورة التي أعلنت أمس أنها غطت كامل الأجواء السورية. يعني يا أما السلاح الروسي (زبالة)، أو موسكو متفقة مع إسرائيل على الضربات، أو أن الإعلان عن نشر المنظومة مجرد حرب إعلامية روسية لا أكثر يعني (ضحك على اللحى)".
وكتب أحمد الباكير: "روسيا تعلن نشر منظومة دفاع جوي لحماية سورية، هيك أعلنوا، قاموا الإسرائيليين دخلوا ونفضوا مطار دمشق وما تحركت المنظومة. طبعا وزير دفاع إسرائيل موجود بموسكو وكمان وزير دفاع إيران".
Facebook Post |
وتناول آخرون نبأ الضربة بالسخرية، فقال معلّق: "إسرائيل تدخل وتقصف وتدمر في مطار دمشق والنظام يعلم بالواقعة من نشرات الأخبار".
Facebook Post |