استشهد الشاب الفلسطيني زاهر رداد من بلدة صيدا شمال شرق طولكرم بعد أكثر من شهر من اعتقال الاحتلال له واستخدامه درعاً بشرياً، بعدما وُضع على مقدمة جيب عسكري
بدا اختيار مسؤول قطاع غزّة والقائد العام فيها، يحيى السنوار، خلفاً لهنية تعبيراً عن الأزمة أكثر مما هو جزءٌ من الحل، بما في ذلك تدشين ما يشبه المرحلة الانتقالية
يهدف الاغتيالان، بالدرجة الأولى، إلى جر إيران وحلفائها إلى ردٍ عسكريٍ قويٍ، يقابله ردٌ إسرائيليٌ عنيفٌ يدخل المنطقة في مواجهةٍ تدفع واشنطن وحلفاءها نحو المشاركة
بداية وفيما يتعلق بسياق دعم القضية الفلسطينية، نلحظ من خلال العودة إلى استطلاعات الرأي في دول المعسكر الغربي مسارا تصاعديا واضحا في نسبة مؤيدي القضية الفلسطينية