مواقف

الصورة
تتراكم العديد من الأسباب أمام الحالة العربية الراهنة لتجعل التفكير ضرورياً بكوارث الارتهان بمشاريع متنافسة. وليس بالطائفية ولا بالشعبوية تواجَه هذه المشاريع.
5698EA23-7F4D-47FA-B256-09D7BCA82E5A
ناصر السهلي
01 نوفمبر 2024

بخلاف ما عُرف عن حروب الاحتلال الإسرائيلي من تبنّي استراتيجيات الردع والإنذار والحسم السريع، فإن عملية "طوفان الأقصى" أجبرته على تغيير عقيدته.

لتر البنزين والسولار لدى المواطن الأميركي قد يكون أهم من حياة مواطن عربي أو إيراني، وغيره من الجنسيات التي تناصبها إسرائيل أو الولايات المتحدة العداء

منذ "طوفان الأقصى"، يمتلئ فيسبوك بسجالات تخلو من كلّ لباقة وأخلاقيّة، رغم امتلاك البعض وعياً ومعرفة وثقافة

"إرهابيون" هكذا ببساطة تُحلُّ المسألة، ليس فقط أولئك الذين انهار الكون فوق وجودهم النبيل في غزّة، بل وحتى أبناء البلد أنفسهم إن هم خرجوا للتنديد بالإبادة.

عندما تقترب دولة من الإفلاس، تصبح أكثر عرضة للاستغلال من قِبَل دول أو جهات دولية، حيث يتصيد المستثمرون الأجانب الفرص لشراء الأصول

المقاومة معنية بأن تخلط الأوراق وتعزز المتاهات السياسية لبنيامين نتنياهو وحكومته بمستوياتها السياسية والعسكرية.

خيارات إسرائيل باتت صعبة في ضرب إيران، فاستهداف القطاع النفطي الإيراني قد يترتب عليه اغلاق مضيق هرمز وارتفاع أسعار النفط عالميا.

وكأنه كابوس بلا نهاية. خمس سنوات واللبنانيون يتلقون المصيبة تلو الأخرى. خمس سنوات مأساوية، وكل مأساة كانت توصف بـ "التاريخية".