مواقف

الصورة
رجل يسير بين أنقاض بيته المدمّر إثر غارة صهيونية، 15 تشرين الثاني/ نوفمبر 2024 (Getty)
نحن الذين نتابع مجريات الأحداث والسياسة الدولية عن بُعد، فتنعقدُ ألسنتنا حين نرى أجدر أهلنا بالحياة في غزّة ولبنان يحكُم عليهم بالإبادة.
B6E20739-C697-4103-8937-F2617B7C48F6
عاطف الشاعر
20 نوفمبر 2024

في 11 ديسمبر/كانون الأول المقبل، تبدأ "نتفليكس" بثّ سلسلة درامية جديدة لها مقتبسة من "مائة عامٍ من العزلة"، ما أثار سجالاً حول الرواية وفعل الاقتباس

لتستمرّ في الكتابة اترك مجالاً للخطأ، فما يبدو خطأً ربما هو الأكثر تعبيراً عن حقيقتنا الداخلية، لأنّه لا يوجد شيء لا يعني شيئاً. لا توجد كلمة ليس لها مبرّرها.

في 13 نوفمبر/ تشرين الثاني من عام 1974، ألقى الزعيم الفلسطيني ياسر عرفات خطابه الأكثر شهرة أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة. وكانت تلك سابقة

بعد مرور ما يزيد على سنة على حرب السابع من أكتوبر، أصبح الآلاف من النخبة الإسرائيلية على قناعة بأن إسرائيل لم تعد بلد الرفاه والديمقراطية والأمن.

المستعمر الظالم هو نفسه مهما تغيرت الأزمنة، يغيّر ربطة العنق ونوع الكاميرا التي يقف أمامها مهمهماً بكلمات فيها رائحة اعتذار، ولكنه في الواقع يواصل نفس الاضطهاد.

تنفس العالم الصعداء، مساء السبت، عندما تعرف على تفاصيل وحجم وهندسة الهجوم الإسرائيلي على إيران، ومعها أفلت سوق النفط العالمي من مرحلة عصيبة.

يبدو أن الدعوات التركية المتكررة للنظام السوري للسير في مسار التطبيع، تهدف إلى تنفيذ مطلب تركي رئيسي هو التعاون المشترك للقضاء على تهديد "قسد".

الروايةُ الأساس في "جائزة نوبل للأدب"، التي نالتها مؤلّفتها الكورية الجنوبية هان كانغ مؤخّراً، ترفعُ النباتيةَ إلى مستوى قطيعة تامّة مع الوجود البشري