للعام الثاني على التوالي يغادر التعليم قطاع غزة ومدنه ومخيماته، حيث لم تعد هناك مدارس أو جامعات كي يقصدها التلاميذ والطلاب، وما هو باق تحول إلى مراكز إيواء.
مقاومة الظلم لا علاقة لها بالعقائد وليست حكراً على توجه ديني، ومن المؤسف أن تتردى مستويات المتابعة لأحداث المقاومة الباسلة في فلسطين ولبنان إلى هذا الحد.