مواقف

الصورة
من وقفة بمدينة هيلفرسوم الهولندية تكريماً لأرواح الصحافيين الذين قتلهم الاحتلال في غزة، 4 نوفمبر/تشرين الثاني 2024 (Getty)
صورة الأكفان من أشدّ تجلّيات الرأسماليّة والاستعمار توحّشاً، هي إنساننا الفلسطيني الذي لا حيلة له سوى لغته القديمة وذاكرة مفعمة بالحنين.
B6E20739-C697-4103-8937-F2617B7C48F6
عاطف الشاعر
06 نوفمبر 2024
الصورة
من تظاهرة مؤيدة للفلسطينيين في نيويورك، 22 أكتوبر 2024 (سلجوق أكار/الأناضول)
موقف
الصورة
دبابة إسرائيلية في موقع على طول الحدود مع لبنان، 1 أكتوبر 2024 (أحمد غرابلي/فرانس برس)
موقف

ليس رثاءً لحال الكتّاب الذين فقدوا مع فقد عملهم في الكتابة، بسبب تهاوي معظم الصحف والمجلّات الورقية العربية أرواحهم المعلّقة بها دون أن يفكّر أحد في مصائرهم.

لطالما أُشير إلى رئيس وزراء دولة الاحتلال الإسرائيل، بنيامين نتنياهو، بوصفه صانعاً ماهراً لعروض الـPower Point، حين يخاطب الجمهور الغربي

للعام الثاني على التوالي يغادر التعليم قطاع غزة ومدنه ومخيماته، حيث لم تعد هناك مدارس أو جامعات كي يقصدها التلاميذ والطلاب، وما هو باق تحول إلى مراكز إيواء.

ها هم صهاينة الجوار يتمنون زوال حياتنا العديدة والعنيدة، كي يرتاحوا من الصداع الفلسطيني، راقدين تحت سيدهم التلأبيبي بلا ضجة، بعيداً عن أي توبيخ.

جميع الروائيّين لا يُمكن أن يكونوا قد بدأوا تجربتهم في الكتابة دون أن يكون قد ساهم في تشكيل ثقافتهم الروائية، فنّياً، أو فكرياً، كاتبٌ آخر.

يصعب إنكار التغير الحاصل على مستوى الرأي العام الأوروبي بعد عام على "السابع من أكتوبر"، مع ذلك كله، فإن الجار الأوروبي لم يتخلَ بعد عن تبعيته للحليف الأميركي.

جاءت التصريحات المنسوبة لوزير الطاقة السعودي، عبد العزيز بن سلمان، لتربك أسواق النفط، وتعيد للذاكرة الحديث عن بدء السعودية "حرب أسعار" على النفط

يبدو أن أعواماً من مشاهدة برامج الكاميرا الخفية المعدة مسبقاً فعلت أفعالها في عقل ومخيال المتفرجين العرب، فأصبح كل ما يجري حولهم متفقاً عليه