الشيخ إبراهيم عيسى .. والمجاهد علاء مبارك
هل كان إبراهيم عيسى بحديثه الأخرق، الأرعن، المنطلق من جهل وادّعاء وخيلاء كذَّابة، وتطاول على ما تواضع علماءٌ ثقاتٌ على أنه معلوم من الدين بالضرورة، والادّعاء الجهول بأنه أعلم من العلماء والمشايخ التقليديين بجوهر الدين، هل كان يؤدّي دورًا مرسومًا مسبقًا للوصول إلى هذه النتيجة؟