أكثر من خمسة ملايين طفل في أكثر من 140 دولة يستخدمون روبوتات تعليمية أو أجهزة ذكية صنعتها الشركة الصينية الناشئة "ماكبلوك" في الوقت الراهن. في هذا الخبر دلالة على اتساع مجال هذه الاختراعات التي تدخل إلى مجال التعليم، وتصبح من أسس العملية التعليمية، ليس على مستوى التصنيع فقط، بل على مستوى الاستهلاك العالمي.
وتحظى الأدوات المعتمدة على التكنولوجيا مثل الروبوتات التي تقوم بمهام مختلفة، كما الروبوت في الصورة الذي يساعد التلاميذ على الرقص وأداء الحركات الرياضية، والأجهزة القابلة للارتداء المتمثلة في ساعات المعصم الذكية للأطفال بشعبية كبيرة بين الآباء في الصين، وفقاً لشركة مجموعة البيانات الدولية، التي أضافت أنّ في الصين حالياً ما لا يقلّ عن 500 شركة لصناعة ساعات الأطفال الذكية.
وتولّد أدوات التعليم الذكية المخصصة للأطفال سوقاً عالمياً واعداً بمليارات الدولارات أمام الشركات الصينية الناشئة، إذ وصلت مبيعات هذه الصناعة عام 2018 إلى 80 مليون دولار أميركي في الصين وحدها، أي نحو 10.8 المائة من الإجمالي العالمي، بحسب وكالة "شينخوا" الصينية.
اقــرأ أيضاً
في هذا الإطار، قال الباحث في التعليم الشبكي، ليو سنلين، إنّ الأجهزة الذكية ما زال أمامها طريق طويل في الصين لناحية تطبيق التقنيات المتقدمة مثل الذكاء الاصطناعي. وتوقع ليو أن تبقى الروبوتات التعليمية والروبوتات المصاحبة في العمل كمساعدات رقمية لفترة طويلة في المستقبل، بالتزامن مع احتمال ظهور اختراعات جديدة حول العالم.
وتحظى الأدوات المعتمدة على التكنولوجيا مثل الروبوتات التي تقوم بمهام مختلفة، كما الروبوت في الصورة الذي يساعد التلاميذ على الرقص وأداء الحركات الرياضية، والأجهزة القابلة للارتداء المتمثلة في ساعات المعصم الذكية للأطفال بشعبية كبيرة بين الآباء في الصين، وفقاً لشركة مجموعة البيانات الدولية، التي أضافت أنّ في الصين حالياً ما لا يقلّ عن 500 شركة لصناعة ساعات الأطفال الذكية.
وتولّد أدوات التعليم الذكية المخصصة للأطفال سوقاً عالمياً واعداً بمليارات الدولارات أمام الشركات الصينية الناشئة، إذ وصلت مبيعات هذه الصناعة عام 2018 إلى 80 مليون دولار أميركي في الصين وحدها، أي نحو 10.8 المائة من الإجمالي العالمي، بحسب وكالة "شينخوا" الصينية.
في هذا الإطار، قال الباحث في التعليم الشبكي، ليو سنلين، إنّ الأجهزة الذكية ما زال أمامها طريق طويل في الصين لناحية تطبيق التقنيات المتقدمة مثل الذكاء الاصطناعي. وتوقع ليو أن تبقى الروبوتات التعليمية والروبوتات المصاحبة في العمل كمساعدات رقمية لفترة طويلة في المستقبل، بالتزامن مع احتمال ظهور اختراعات جديدة حول العالم.