أهدر مهاجم نادي سيلتك الاسكتلندي، الإنجليزي باتريك روبرتس، فرصة تسجيل هدفٍ مُحققٍ، وذلك خلال المواجهة التي جمعت فريقه أمام غريمه التقليدي جلاسكو رينجرز، مساء اليوم الأحد، على ملعب هامبدن بارك، في نصف نهائي بطولة كأس اسكتلندا لكرة القدم.
ودخل لاعب فريق مانشستر سيتي الإنجليزي المعار إلى صفوف فريق سيلتك الاسكتلندي تاريخ كرة القدم الاسكتلندية، لكن من الباب الخلفي، وذلك على خلفية إضاعته لواحدة من أسهل الفرص في تاريخ بطولة كأس اسكتلندا لكرة القدم، إن لم تكن الأسهل على الإطلاق، وذلك خلال المباراة التي جمعت فريقه أمام غريمه التقليدي غلاسكو رينجرز، في نصف نهائي المسابقة.
وبينما كانت النتيجة تُشير لتقدم فريق غلاسكو رينجرز بهدف دون مقابل؛ أطلق صانع ألعاب فريق سيلتك، سكوت براون، تسديدة قوية تجاه مرمى فريق رينجرز، لكن تسديدته اصطدمت بالقائم الأيسر لمرمى رينجرز لتجد مهاجم نادي سيلتك الإسكتلندي، الإنجليزي باتريك روبرتس، الذي وجد نفسه على بعد أمتار قليلة من مرمى فريق رينجرز الفارغ من حارس المرمى، غير أن المهاجم الإنجليزي البالغ من العمر 19 عاماً، قد عجز عن تسديد الكرة داخل الشباك مُهدراً هدفاً محققاً.
وبدت ملامح الحسرة واضحة على وجه اللاعب الإنجليزي الملقب بـ "ميسي إنجلترا" والذي لم يُصدق ضياع تلك الفرصة، وهو الأمر ذاته الذي انطبق على لاعبي فريق سيلتك الذين وقفوا في حيرة من أمرهم عقب ضياع تلك الفرصة، التي تسبّبت في خسارة فريق سيلتك على يد غريمه التقليدي غلاسكو رينجرز، بنتيجة (5 – 4) بضربات الجزاء الترجيحية.
اقــرأ أيضاً
ودخل لاعب فريق مانشستر سيتي الإنجليزي المعار إلى صفوف فريق سيلتك الاسكتلندي تاريخ كرة القدم الاسكتلندية، لكن من الباب الخلفي، وذلك على خلفية إضاعته لواحدة من أسهل الفرص في تاريخ بطولة كأس اسكتلندا لكرة القدم، إن لم تكن الأسهل على الإطلاق، وذلك خلال المباراة التي جمعت فريقه أمام غريمه التقليدي غلاسكو رينجرز، في نصف نهائي المسابقة.
وبينما كانت النتيجة تُشير لتقدم فريق غلاسكو رينجرز بهدف دون مقابل؛ أطلق صانع ألعاب فريق سيلتك، سكوت براون، تسديدة قوية تجاه مرمى فريق رينجرز، لكن تسديدته اصطدمت بالقائم الأيسر لمرمى رينجرز لتجد مهاجم نادي سيلتك الإسكتلندي، الإنجليزي باتريك روبرتس، الذي وجد نفسه على بعد أمتار قليلة من مرمى فريق رينجرز الفارغ من حارس المرمى، غير أن المهاجم الإنجليزي البالغ من العمر 19 عاماً، قد عجز عن تسديد الكرة داخل الشباك مُهدراً هدفاً محققاً.
وبدت ملامح الحسرة واضحة على وجه اللاعب الإنجليزي الملقب بـ "ميسي إنجلترا" والذي لم يُصدق ضياع تلك الفرصة، وهو الأمر ذاته الذي انطبق على لاعبي فريق سيلتك الذين وقفوا في حيرة من أمرهم عقب ضياع تلك الفرصة، التي تسبّبت في خسارة فريق سيلتك على يد غريمه التقليدي غلاسكو رينجرز، بنتيجة (5 – 4) بضربات الجزاء الترجيحية.