يتطلع نجم نادي ريال مدريد الإسباني، الدولي البرتغالي كريستيانو رونالدو، لكسر عقدة ملعب "سان ماميس" التي لازمته خلال السنوات الثلاث الماضية، وذلك عندما يحل فريقه الملكي ضيفاً على فريق أتلتيك بيلباو، في المواجهة التي ستجمع بين الفريقين، مساء اليوم السبت، ضمن منافسات الجولة الثامنة والعشرين من بطولة الدوري الإسباني لكرة القدم.
ويُواجه اللاعب البرتغالي البالغ من العمر 32 عاماً تحدياً مزدوجاً عندما يحل مع زملائه في ريال مدريد ضيوفاً على ملعب "سان ماميس"، معقل فريق أتلتيك بيلباو، حيث يسعى نجم فريق العاصمة الإسبانية أولاً لقيادة فريقه لتحقيق نتيجة الفوز على حساب الفريق الباسكي، من أجل تعزيز موقعه في صدارة جدول ترتيب بطولة الدوري الإسباني لكرة القدم، والحفاظ على فارق النقطتين اللتين تُبعدانه عن غريمه التقليدي برشلونة.
كذلك، فإن نجم نادي ريال مدريد الإسباني يُمني النفس في كسر عقدة عدم التسجيل في ملعب "سان ماميس" التي لازمته خلال السنوات الثلاث الماضية، إذ لم يتمكن اللاعب الأفضل في العالم من هز شباك الفريق الباسكي في عقر داره، منذ أن أعاد الأخير افتتاح ملعبه الجديد "سان ماميس" بعد تجديده قبل نحو أربع سنوات.
وأحرز الهدّاف التاريخي لبطولة دوري أبطال أوروبا لكرة القدم 16 هدفاً في 15 مباراة لعبها ضد الفريق الباسكي فيما نجح في صنع 5 أهداف أخرى، أي أنه ساهم بتسجيل 21 هدفاً بمعدل 1.4 هدف في المباراة الواحدة، لكن اللافت في الأمر أن رونالدو لم ينجح في هز شباك فريق أتلتيك بيلباو في المباريات التي لعبها ضده على أرضية ملعبه الجديد سان ماميس.
وكانت آخر أهداف النجم البرتغالي على فريق أتلتيك بيلباو، الثنائية التي أحرزها في شباك الفريق الباسكي في المواجهة التي جمعت بين الفريقين على أرضية ملعب "سان ماميس القديم" عام 2012، عندما هزم الفريق الملكي آنذاك مُضيفه الباسكي بنتيجة ثلاثة أهداف دون مقابل، قبل أن يُحرز اللقب تحت قيادة مدربه الأسبق البرتغالي جوزيه مورينيو.
(العربي الجديد)
اقــرأ أيضاً
ويُواجه اللاعب البرتغالي البالغ من العمر 32 عاماً تحدياً مزدوجاً عندما يحل مع زملائه في ريال مدريد ضيوفاً على ملعب "سان ماميس"، معقل فريق أتلتيك بيلباو، حيث يسعى نجم فريق العاصمة الإسبانية أولاً لقيادة فريقه لتحقيق نتيجة الفوز على حساب الفريق الباسكي، من أجل تعزيز موقعه في صدارة جدول ترتيب بطولة الدوري الإسباني لكرة القدم، والحفاظ على فارق النقطتين اللتين تُبعدانه عن غريمه التقليدي برشلونة.
كذلك، فإن نجم نادي ريال مدريد الإسباني يُمني النفس في كسر عقدة عدم التسجيل في ملعب "سان ماميس" التي لازمته خلال السنوات الثلاث الماضية، إذ لم يتمكن اللاعب الأفضل في العالم من هز شباك الفريق الباسكي في عقر داره، منذ أن أعاد الأخير افتتاح ملعبه الجديد "سان ماميس" بعد تجديده قبل نحو أربع سنوات.
وأحرز الهدّاف التاريخي لبطولة دوري أبطال أوروبا لكرة القدم 16 هدفاً في 15 مباراة لعبها ضد الفريق الباسكي فيما نجح في صنع 5 أهداف أخرى، أي أنه ساهم بتسجيل 21 هدفاً بمعدل 1.4 هدف في المباراة الواحدة، لكن اللافت في الأمر أن رونالدو لم ينجح في هز شباك فريق أتلتيك بيلباو في المباريات التي لعبها ضده على أرضية ملعبه الجديد سان ماميس.
وكانت آخر أهداف النجم البرتغالي على فريق أتلتيك بيلباو، الثنائية التي أحرزها في شباك الفريق الباسكي في المواجهة التي جمعت بين الفريقين على أرضية ملعب "سان ماميس القديم" عام 2012، عندما هزم الفريق الملكي آنذاك مُضيفه الباسكي بنتيجة ثلاثة أهداف دون مقابل، قبل أن يُحرز اللقب تحت قيادة مدربه الأسبق البرتغالي جوزيه مورينيو.
(العربي الجديد)