اظهر الملخص
- يترقب عشاق التنس نهائي بطولة روما للأساتذة بين نوفاك ديوكوفيتش وألكسندر زفيريف، حيث يسعى ديوكوفيتش لتحقيق لقبه الخامس في البطولة، مستفيدًا من خبرته الكبيرة في النهائيات، بينما يطمح زفيريف ليكون أول ألماني يحقق اللقب.
- زفيريف، ثاني أصغر لاعب يصل لنهائي بطولة ذات ألف نقطة، يواجه تحديًا كبيرًا أمام ديوكوفيتش الذي يمتلك 31 لقبًا في بطولات الأساتذة، ويسعى لتعزيز رقمه القياسي.
- تاريخيًا، لم ينجح أي لاعب ألماني في الفوز ببطولة روما، مما يضع زفيريف أمام فرصة تاريخية لتحقيق إنجاز غير مسبوق.
- زفيريف، ثاني أصغر لاعب يصل لنهائي بطولة ذات ألف نقطة، يواجه تحديًا كبيرًا أمام ديوكوفيتش الذي يمتلك 31 لقبًا في بطولات الأساتذة، ويسعى لتعزيز رقمه القياسي.
- تاريخيًا، لم ينجح أي لاعب ألماني في الفوز ببطولة روما، مما يضع زفيريف أمام فرصة تاريخية لتحقيق إنجاز غير مسبوق.
يترقب الجميع نهائي بطولة روما لتنس الأساتذة ذات الألف نقطة، إذ سيلتقي النجم الصربي نوفاك ديوكوفيتش اللاعب الألماني الشاب ألكسندر زفيريف، وذلك بعدما أقصى الأول النمساوي دومينيك ثييم، فيما أطاح الثاني اللاعب الأميركي جون إيسنر، وقبل هذا اللقاء نستعرض بعض الأرقام المهمة.
-يعتبر الألماني الشاب زفيريف ثاني أصغر لاعب يتأهل لبطولة ذات ألف نقطة خلف خصمه المباشر في النهائي ديوكوفيتش، الذي تأهل لنهائي بطولة ميامي عام 2007 وكان عمره 19 عاماً.
-لم يكتف اللاعب الواعد صاحب العشرين عاماً برقمٍ واحد، فهو بات ثاني أصغر لاعب يخوض نهائي بطولة روما المفتوحة على الملاعب الترابية بعد النجم الإسباني رافائيل نادال الذي توج حينها باللقب عام 2006 وكان يبلغ من العمر 19 عاماً.
-يسعى نولي لتحقيق اللقب الخامس في مسيرته ببطولة روما وهو الذي وصل مع اللقاء الحالي للنهائي تسع مرات، إذ توّج لأول مرة عام 2008 على حساب السويسري ستاليناس فافرينكا، قبل أن يعود ويهزم الإسباني رافائيل نادال في 2011 و2014 والسويسري روجيه فيدرير في 2015.
-يمتلك ديوكوفيتش الحظ الأوفر لتحقيق اللقب وذلك نظراً لفارق الخبرة بين اللاعبين، فالصربي الذي يعتبر المصنف الثاني عالمياً بدأ مسيرته عام 2003 فيما انطلقت مسيرة المصنف رقم 17 عالمياً في عام 2013 ولكن بالرغم من ذلك يمتلك الأخير الحماس والتعطش للانتصارات.
-تاريخياً لم ينجح أي لاعب ألماني في تحقيق لقب بطولة روما، فأول مرة شهدت طرفاً ألمانياً في النهائي كانت عام 1994، يوم خسر بوريس بيكير أمام الأميركي بيت سامبراس بثلاث مجموعات نظيفة 6-1 و6-2 و6-2، وهذا الأمر تكرر عام 2002، يوم خسر تومي هاس بثلاث مجموعات نظيفة أمام الأميركي أندريه أغاسي.
-يمتلك ديوكوفيتش الرقم القياسي في عدد الفوز ببطولات الأساتذة برصيد 31 لقباً، وهو يسعى لتعزيزه للابتعاد عن الإسباني رافائيل نادال، كما أنه يحلم في رفع عدد ألقابه إلى 68 مما سيزيد عدد نقاطه ويقربه من البريطاني، المصنف الأول آندي موراي.
-على المقلب الآخر سيكون اللاعب الألماني أمام فرصة لخطف اللقب الرابع في مسيرته بعدما توّج هذا العام (2017) بدورة مونبيلييه الفرنسية وكذلك ميونخ الألمانية وقبلها في عام 2016 بلقب سان بطرسبرغ في روسيا على حساب فافرينكا.
-يعتبر الألماني الشاب زفيريف ثاني أصغر لاعب يتأهل لبطولة ذات ألف نقطة خلف خصمه المباشر في النهائي ديوكوفيتش، الذي تأهل لنهائي بطولة ميامي عام 2007 وكان عمره 19 عاماً.
-لم يكتف اللاعب الواعد صاحب العشرين عاماً برقمٍ واحد، فهو بات ثاني أصغر لاعب يخوض نهائي بطولة روما المفتوحة على الملاعب الترابية بعد النجم الإسباني رافائيل نادال الذي توج حينها باللقب عام 2006 وكان يبلغ من العمر 19 عاماً.
-يسعى نولي لتحقيق اللقب الخامس في مسيرته ببطولة روما وهو الذي وصل مع اللقاء الحالي للنهائي تسع مرات، إذ توّج لأول مرة عام 2008 على حساب السويسري ستاليناس فافرينكا، قبل أن يعود ويهزم الإسباني رافائيل نادال في 2011 و2014 والسويسري روجيه فيدرير في 2015.
-يمتلك ديوكوفيتش الحظ الأوفر لتحقيق اللقب وذلك نظراً لفارق الخبرة بين اللاعبين، فالصربي الذي يعتبر المصنف الثاني عالمياً بدأ مسيرته عام 2003 فيما انطلقت مسيرة المصنف رقم 17 عالمياً في عام 2013 ولكن بالرغم من ذلك يمتلك الأخير الحماس والتعطش للانتصارات.
-تاريخياً لم ينجح أي لاعب ألماني في تحقيق لقب بطولة روما، فأول مرة شهدت طرفاً ألمانياً في النهائي كانت عام 1994، يوم خسر بوريس بيكير أمام الأميركي بيت سامبراس بثلاث مجموعات نظيفة 6-1 و6-2 و6-2، وهذا الأمر تكرر عام 2002، يوم خسر تومي هاس بثلاث مجموعات نظيفة أمام الأميركي أندريه أغاسي.
-يمتلك ديوكوفيتش الرقم القياسي في عدد الفوز ببطولات الأساتذة برصيد 31 لقباً، وهو يسعى لتعزيزه للابتعاد عن الإسباني رافائيل نادال، كما أنه يحلم في رفع عدد ألقابه إلى 68 مما سيزيد عدد نقاطه ويقربه من البريطاني، المصنف الأول آندي موراي.
-على المقلب الآخر سيكون اللاعب الألماني أمام فرصة لخطف اللقب الرابع في مسيرته بعدما توّج هذا العام (2017) بدورة مونبيلييه الفرنسية وكذلك ميونخ الألمانية وقبلها في عام 2016 بلقب سان بطرسبرغ في روسيا على حساب فافرينكا.