عيد الأضحى

باتت فرحة عيد الأضحى منقوصة في عدة مناطق في شمال غرب سورية، بسبب خلافات عائلية تطورت إلى استخدام السلاح والعنف، ما أدى إلى سقوط قتلى وجرحى..

تمسّك الأردنيون بإحياء طقوس عيد الأضحى هذا العام، لكنهم تأثروا بأجواء الحرب على غزة والأوضاع الاقتصادية الصعبة السائدة، قبل أن يعلموا بمأساة وفاة مواطنين حجاج.

أثرت الحرب في غزة وجنوب لبنان على استقبال المخيمات الفلسطينية لعيد الأضحى، فلا بهجة للعيد هذا العام، على أمل أت تتغير الأحوال قريباً.

حظرت السلطات الجزائرية الشواء أو التخييم في محيط أو داخل الغابات بمناسبة عيد الأضحى بسبب مخاوف من اندلاع حرائق مشابهة لما حصل في السنوات الثلاث الماضية.

حلّ عيد الأضحى في سورية وسط الألم من المأساة التي تحدث في غزة، وتذكر السوريون ما أصابهم طوال سنوات الحرب، فوحشية القصف في غزة تشبه وحشية القصف الذي تعرّضوا له.

في حين تُعَدّ شعائر عيد الجزائر واحدة بين المسلمين لجهة الذبح والحجّ، فإنّ ثمّة طقوساً تميّز مجتمعات عن أخرى في البلدان المعنيّة، والجزائر من بينها

يُبدي ليبيون استياءهم من ارتفاع أسعار الأضاحي التي تشكّل بالنسبة إليهم محور غالبية مظاهر احتفالات عيد الأضحى. وقرّر بعضهم عدم شراء أضاحٍ