على الرغم من أن الثنائيات النسائية قليلة، إلا أن نجاحها واستمراريتها جعلها تعلق في الأذهان وتؤثر في المشاهد الذي أحبها رغم اختلاف "البطلتين" أحيانا. وهنا نعرض أبرز "الثنائيات النسائية" في الأعمال الفنية المختلفة:
لكل بطل سينمائي، آلاف المعجبين. بعض هؤلاء المعجبين يكتفي بإعلان الإعجاب، وبعضهم يغير أسلوبه في اختيار الملابس أو طريقته في الكلام ليتشبه بـ"بطله"، الكارثة أن يكون ضمن هذا النمط الأخير فنان آخر، يحاول تقليد أو تقمص شخصية وحياة فنان آخر
3 أفلام، صاحبت تحركات الشارع المصري على مدى 5 سنوات، نقلت الصورة الحقيقية للفساد والظلم والقهر، أو بالأحرى نقلت الواقع كما هو للذين لا يعلمون، ومهدت الطريق لثورة الخامس والعشرين من يناير.
يخلط كثر ما بين الجرأة والاستفزاز، ويعتقد المذيع أن إصراره على الضيف والضغط عليه ليجيب عن سؤال أو حتى تعمد إحراجه، سيؤدي إلى نجاح برنامجه، واصفا تلك الأفعال بالجرأة
قبل يومين أعلن الفنان الشاب هادي خفاجة، قرار اعتزاله التمثيل عبر حسابه الشخصي على "فيسبوك"، قائلاً "إن شاء الله هكمل مستقبلي الفني في دولة تانية بتقدر الإنسانية قبل المواهب والمجالات، وده قرار نهائي بجد بيني وبين نفسي مش هرجع فيه".
كثيرات دخلن عالم التمثيل وأخريات حاولن دخوله من باب الرقص الشرقي، لكن خمس راقصات أبدعن في السينما والدراما بحرفية بالغة، تكاد توازي إبداعهن في مهنتهن الأصلية، حتى جمعن لقبين معاً "الممثلة والراقصة"
يخشى معظم الناس الأسئلة والشائعات التي قد تلاحقهم إذا عرف الناس بزيارتهم أطباء بتخصصات بعينها، فهم لا يخشون المرض قدر خشيتهم من الناس ونظراتهم. فيؤخرون زيارتهم، وحين يشتد المرض يلجأون إليهم سرا.