يتصاعد الحذر في تونس أخيراً من انتقال عدوى وباء "إيبولا" الذي انتشر منذ مارس/ آذار الماضي في دول غرب أفريقيا، بخاصة مع اقتراب عام جامعي جديد تستقبل خلاله تونس آلاف الطلبة الأفارقة.
118 طفلاً تونسياً ينتظرون دورهم لإجراء عمليات زرع قوقعة الأذن على نفقة الدولة، في الوقت الذي تقتصر فيه قدرة الحكومة على تحقيق هذا الحلم على عدد محدود سنوياً، ليظل الباقون معلقين بين أمل العلاج ومخافة تدهور حالاتهم.
قالت وزارة الشؤون الاجتماعية، في تونس، إنّ الإضرابات في القطاع الخاص، وكذلك في المنشآت التجارية والصناعية، سجلت ارتفاعا بحدود 4% خلال الأشهر الخمسة الأولى من العام الجاري 2014، لتحقيق جملة من المطالب العمالية.وارتفع عدد العمال المشاركين في الإضرابات بنحو 18%.
انطلقت صباح أمس الأربعاء اختبارات البكالوريا (الثانوية العامة) في تونس، ومن المنتظر أن يجتاز الامتحان هذه السنة 143 ألفاً و762 طالباً، بينهم طالب يبلغ 65 عاماً، وآخر يؤدي الاختبار للمرة 29.
أطلق عدد من الشباب التونسيين، بشراكة موقع www.tunisien.tn، حملة "بلادي المِزْيَانة"، أي الجميلة، وذلك لتصوير أجمل المناطق السياحية والمواقع الأثرية ونشرها عبر شبكات التواصل الاجتماعي بهدف التعريف بتونس وتشجيع السائح الأجنبي والمواطن التونسي على زيارتها.
انطلقت مؤخرا في تونس مبادرة "السجين 52"، وهي مبادرة نظمها عدد من نشطاء المجتمع المدني إلى جانب مجموعة من الأطباء والمحامين. وطالب منظمو المبادرة رئيس الحكومة، مهدي جمعة، بضرورة تنقيح القانون المتعلق باستهلاك المخدرات وتعويض العقوبة بنظام علاجي وقائي.
المؤسسات التربوية التونسية تسجّل حوالى 100 حالة عنف يوميا، ما يدعو إلى الفزع والتساؤل عن أسباب تنامي ظاهرة العنف المدرسي رغم ما تقوم به المدرسة من دور تربوي قد عوض في أغلب الأحيان دور الأسرة.
رغم معاناة التونسيين اقتصاديا خلال ثلاث سنوات بعد نجاح ثورتهم في إسقاط نظام زين العابدين بن علي، إلا أنهم ما زالوا يحتفظون بالأمل في فرج قريب على أيدي حكومة مهدي جمعة التي تسلمت عملها شهر فبراير/شباط الماضي.