لكي نسمو بالإنسان ونرتقي به فردا ومجتمعا وجب التنسيق بين الأبعاد الثلاثة (الجسد، الروح، العقل)، وخلق توازن بينها، لذلك نحن أمام بناء متفرد ومتعدد الطبقات. إنه الإنسان، هذا البناء المعقد والمركب، إنه أول بناء نبنيه بل وآخر بناء.