يبدو أن نتائج الحوار الليبي الأممي ما هو إلا جسر لمشروع ستتضح معالمه قريباً، وما يحدث، في هذه المرحلة، هو البحث عن صيغةٍ تجمع بين التمرد العسكري في شرق ليبيا ومشروع الوصاية في غربها.