كانت مليشيا الحوثي سببا في تحول الشاعر والفنان وحامل الكاميرا، وممثلي الكوميديا وأبطال المسلسلات إلى مقاتلين في صفوف المقاومة ضد المخلوع صالح والحوثيين، وقد سبقهم الأطباء والمهندسون وخريجو الجامعات والمعاهد وطلاب المدارس والعاملون؛ يحملون السلاح، ويقاتلون دفاعا عن كرامتهم وحريتهم.