كتب عدد من الشعراء الدنماركيين نصوصاً خلال فترات العزل الصحّي، ومن هذه النصوص ما كان تدويناً يومياً وتأمّلياً، ومنها ما دار تحديداً حول فحص الحالة المباغتة التي أصابتنا في ظلّ الحائحة. هنا ترجمةٌ لبعض من هذه القصائد.
وحده الشعر مَا منح الشابّ الفلسطيني الدنماركي، ابن العائلة اللاجئة والمهاجرة، تلك الهوية التي حلم بها: هوية تُخرجه ممّا اختُزل إليه كمهاجر، وتحميه ربّما من عنصريةٍ لم تتوانَ قصائده عن وصفها. هنا ترجمةٌ لقصائد من ديوانه الثاني والأخير، "يحيى حسن 2".