حسام الدين درويش

حسام الدين درويش

باحث ومحاضر في الفلسفة والفكر العربي والإسلامي. يعمل باحثاً في مركز الدراسات الإنسانية للبحوث المتقدمة "علمانيات متعددة: "ما وراء الغرب، ما وراء الحداثات" في جامعة لايبزغ، ومحاضراً في قسم الدراسات الشرقية، في كلية الفلسفة، في جامعة كولونيا في ألمانيا. حائز على شهادة الدكتوراه من قسم الفلسفة في جامعة بوردو ٣ في فرنسا. صدر له عدد من الكتب والمؤلفات، وينشر باللغتين العربية والانكليزية. يعرّف عن نفسه بالقول "لكلّ إنسان صوت وبصمة، ولكلّ شيء قيمة ومعنى".

مقالات أخرى

العنوان أعلاه، هو ما رفعته طفلة في موقعِ الجريمة الإرهابيّة التي ارتكبها داعشيٌّ سوريٌّ في زولينغن الألمانية. هنا وجهة نظر حول هذه الجريمة وتداعياتها.

04 سبتمبر 2024

يمكن للدفاع عن الفلسفة أن يصبح، مثل مهاجمتها أو التهجّم عليها، مجرّد رؤيةٍ مثنويةٍ أو مانويةٍ يجري تبني أحد قطبيها والإعلاء من شأنه مع رفض القطب الآخر.

22 اغسطس 2024

كيف يمكن للفكر عموماً، وللفلسفة خصوصاً، الانخراط في مناقشة الراهن والمباشر والمحسوس والمعيش، من دون أن يفقد الفكر شموليته النظرية.

08 اغسطس 2024

في لقاء مع حمدي قنديل على "قناة صدى البلد"،  أطلق سيلًا من الآراء العجيبة التي تتبنى النسخة الأردأ من "نظرية المؤامرة".

27 يوليو 2024

"مسلمو أوروبا/ تحديات الدين والهوية والاندماج" هو عنوان كتاب للباحث السوري، محمد نفيسة، يتناول العلاقة بين المسلمين وأوروبا. هنا وجهة نظر حول الكتاب.

10 يوليو 2024

عدم وجود اعتذارات حقيقية يضعف فُرص تقبلها أو حتى قبولها، وعدم وجود استعدادٍ كبيرٍ لتقبّل الاعتذارات أو قبولها، يضعف إمكانية أو احتمال وجودها

26 يونيو 2024

من حقِّ الجميع أن يُخطئ، لكن الاعتراف بالخطأ والاعتذار عنه هو أقلّ ما يُمكن فعله في معظمِ الحالات، وربّما كلّها، دون أن يعطي هذا الحق بتجاوز الخطأ.

12 يونيو 2024

دعا المستشار الديني لرئيس الجمهورية المصريّة أسامة الأزهري إلى "المناظرة الكبرى"، بينه من جهة، وبين أعضاء مركز "تكوين" من جهة أخرى. هنا وجهة نظر حول الأمر.

31 مايو 2024

يمكن للصور أو الأحكام النمطية المسبقة السائدة عن الآخرين أن تكون صحيحةً، لكن يبقى من غير المقبول غالباً إصدار مثل هذه الأحكام علناً أو في المجالِ العام.

15 مايو 2024

يرى الناس أنّهم أمام تخييرٍ من نوع "إمّا المصلحة وإمّا المبادئ" ولا يواجهون الأمر عادةً، مواجهةً وصريحةً، بل يلتفون على المسألة محاولين جمع المجد من طرفيه.

01 مايو 2024