بعدما شعرت بالكآبة تغمر كياني عند سماع قصائد محمود درويش، وبالانجذاب المرضي لسماعها، بالرغم من هذا الشعور، عاهدت نفسي على أن ألجأ إلى القراءة بدلاً من سماع مقاطع الصوت ومشاهدة الصورة. وبالفعل، قمت بذلك لأكثر من عام ظناً مني أنّ صوته هو الذي "يسبعني"!