بعد انتهاء مؤتمر باريس في الثالث من يونيو 2016 بشان الصراع الفلسطيني الإسرائيلي إلى "لاشيء"، تحتضن باريس اليوم المؤتمر الثاني، ما يطرح أسئلة متعددة: ماهي المعطيات التي يحملها المؤتمر؟ وهل تنجح المساعي الفرنسية، هذه المرة، بينما فشلت في المرة السابقة؟