لا يعاني الفلسطيني الذي يواجه حرب الإبادة اليوم من الصهيوني فحسب، بل أيضًا من أشقائه العرب الذين تخلّو عنه وتحالفوا مع عدوّه ومنحوه الأمان لمواصلة حربه.
يعود الكتاب إلى تاريخ العلاقات العُمانية العثمانية من جانبَين: العلاقات المباشرة مع إسطنبول والسلطان العثماني، والعلاقة مع الولاة العثمانيّين في الجوار.