عاد بعض أهالي مدينة خانيونس ليرووا ما شاهدوه من فظائع ارتكبها الاحتلال الإسرائيلي قبل انسحابها منها. هؤلاء تحدثوا عن جثامين متحللة ودمار كبير في الممتلكات.
قضايا وناس
مباشر
التحديثات الحية
أمجد ياغي
10 ابريل 2024
محمد القيق
كاتب ومحلل سياسي، رئيس مجلس طلبة جامعة بيرزيت سابقا، حاصل على البكالوريوس في الإذاعة والتلفزة من جامعة بيرزيت وعلى الماجستير في الدراسات العربية المعاصرة من جامعة بيرزيت، أسير محرّر من سجون الاحتلال الإسرائيلي وعضو في لجنة أهالي الشهداء "كرامة" لاسترداد جثامين الشهداء المحتجزة في ثلاجات الاحتلال الإسرائيلي.
على الصعيد الاستراتيجي يبقى الإسرائيلي خاسراً، ولو ربح مرحلياً، لأنّ تجربته مع الفلسطينيين عبر تاريخ الصراع تبقيه هو الخاسر، فمنذ عقود وهو يبحث عن الأمن والازدهار دون أن يحصل عليهما، وكذلك لم يحصل على مقوّمات الدولة والسيادة والشرعية..
عزلت إسرائيل المناطق الثلاث، على التوازي مع إعمال نظام المعازل البيني، الذي جعل التنقل عبر شوارع الضفّة الغربية الخارجية شبه مستحيلٍ، كما عقد المرور عبر كلّ حواجز الاحتلال. كما وسع الاحتلال عزله للقرى، والمخيّمات في داخل محافظاتٍ عدّةٍ
في دراسته الصادرة ضمن عدد مجلة "الدراسات الفلسطينية" الأخير، ينطلق الأسير والكاتب الفلسطيني باسم خندقجي، من الوقائع العسكرية والأمنية اليومية التي يفرضها الاحتلال، وتمثّل النماذج الأوليّة لمفهوم الإبادة الجماعية المُقنّعة بالإبادة الفردية.
هدمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، منزلاً في منطقة البويرة شرق مدينة الخليل، وأخطرت بهدم منازل أخرى في أريحا والقدس في الضفة الغربية، كما هدمت ثلاثة بيوت مأهولة في النقب.
تعمل الحكومة الإسرائيلية، برئاسة بنيامين نتنياهو، على ترجمة نوايا وخطط اليمين الديني على الأرض الفلسطينية، عبر تسريع الضم الفعلي بعد إلغاء "فك الارتباط" مع الضفة الغربية، وتهجير الفلسطينيين، بهدف خلق واقع جديد على الأرض.
شرعت حكومة الاحتلال الإسرائيلي في إجراءات تمهد لتدشين مشروع استيطاني يهدف إلى ضم مستوطنات تقع في الضفة الغربية إلى بلدية الاحتلال في مدينة القدس المحتلة.
في المرحلة الأولى ينوي سموتريتش إغراق أراضي الضفة الغربية بالمستوطنات والمستوطنين اليهود، عندما يحدث ذلك، سيفهم الفلسطينيون أنهم لن يحصلوا على دولتهم، وسيضطرون إلى الاختيار بين ثلاثة خيارات: حياة قمعية تحت سلطة إسرائيل، أو الهجرة، أو الموت شهداء
ذكرت الإذاعة الإسرائيلية، صباح اليوم الأحد، أنّ رئيس الحكومة الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قرر إرجاء عملية تشريع البؤرة الاسيتطانية "أفيتار"، المقامة على جبل صبيح قرب نابلس، إلى ما بعد شهر رمضان المبارك، تحسباً من تصعيد فلسطيني.