يعاني المتعايشون مع فيروس نقص المناعة المكتسبة "الإيدز" في تونس، من عدم المساواة في العلاج، وأكدت دراسات لمنظمات دولية ومحلية أن الوصم والتمييز من أبرز العوائق التي لا تشجع حاملي الفيروس على إجراء التحاليل، أو التوجه إلى المراكز الصحية.
تواجه صناعة الدواء المغربية عراقيل تحرم المرضى من أنواع مشابهة للأصلية المستوردة أقل منها ثمنا لكونها منتجة محليا وتشبهها في الفعالية، وهو ما يعرف بالعلاج الجنيس، رغم توصيات برلمانية متكررة بدعم توفيرها
كشفت هيئات مدنية أن المغرب لن يكون بمقدوره إنتاج عقار "ريمديسيفير" لعلاج فيروس كورونا الجديد، بسبب صفقة كانت قد أبرمتها السلطات الصحية مع مختبر أميركي يمنع بموجبها استيراد العقار من أي دولة أخرى، أو اقتناء مواد لمكوناته.
كشف مسؤول بوزارة الصحة المغربية، أن 23 في المائة من المصابين بمرض فقدان المناعة المكتسبة، الإيدز، لا يعلمون أنهم حاملون للفيروس. وأضاف المصدر نفسه أن الهدف الذي تسعى إليه السلطات المغربية هو بلوغ نسبة 90 في المائة من مجموع المصابين.
تتجه تونس للمرة الأولى في تاريخها نحو إدراج التلقيح ضد سرطان عنق الرحم في دفتر اللقاحات الرسمية والمجانية التي تعتمدها وزارة الصحة، بهدف خفض عدد الإصابات بهذا النوع من السرطانات لدى الشابات والنساء المهددات بالإصابة.
كشفت جمعية محاربة السيدا "ALCS" في المغرب، أن عدد المصابين المتعايشين مع مرض فقدان المناعة المكتسبة "إيدز" يصل إلى 20 ألف شخص، وأن 28 في المائة منهم لا يدركون إصابتهم بالمرض.
تتعاطى فتيات تونسيات أقراص السيبوتاكس، المستخدمة لعلاج الإدمان، والتي تنتشر بين مختلف الفئات العمرية، حتى وصل الأمر إلى استغلال عصابات الجريمة المنظمة المتعاطيات في الترويج، في ظل مخاوف من تفاقم الظاهرة
شهد العالم الرياضي في السنوات الست الأخيرة الكثير من التهديدات، التي سبقت ورافقت البطولات، الأمر الذي أثّر بشكل سلبي على مجرياتها، وساهمت أمور كثيرة في حالات من الخوف لدى الجماهير والمنظمين، منها سياسي وأمني، وآخر اقتصادي وصحي.
لا يزال داء السل من أهم التحديات الصحية التي يواجهها المغرب، هذا ما أكده وزير الصحة، الحسين الوردي، الذي قال إن سكان ضواحي المدن الكبرى يعانون من انتشار هذا الداء بكثرة.