كاتب مغربي من مواليد الرباط المغرب 1977، مقيم حاليا في بلجيكا. يكتب الشعر والقصة والرواية والسيناريو. صدرت له رواية بعنوان، الحي الخطير، سنة 2017 عن دار الساقي اللبنانية في بيروت.
يتناقص عدد ممتهني مهنة المسحراتي الرمضانية في المغرب، وهي لم تعد موجودة إلا في الأحياء العتيقة والشعبية. ويصرّ بعض هؤلاء على التمسك بتراثٍ صمد لسنوات طويلة.
اعتادت العائلات الأردنية تخصيص مبالغ مالية معينة لشهر رمضان عبر شراء الزينة والمواد الغذائية، لكن الإقبال على الأسواق أقل هذا العام بسبب الحرب على غزة.
"بوطبيلة" هو المسحراتي كما يطلق عليه في تونس. درجت العادة على أن يمارس هذه المهنة الرجال فقط، لكن التونسية منيرة كيلاني (50 عاماً)، ورثت المهنة عن والدها وباتت تمارسها، كاسرة هيمنة الذكور على هذه المهنة.
في جولة داخل السوق الذي نظمته بلدية رام الله، على مدار أسبوع ما بين السابعة والنصف مساءً وحتى منتصف الليل، وكان أشبه بكرنفال، نجد من يبيع الحلويّات بأنواعها، والحليّ اليدويّة، والمطرّزات، والعصائر، والكتب، وألعاب الأطفال، والملابس والحقائب، وغيرها.