لعبت هيئة الانتخابات في تونس دوراً مركزياً في إبعاد أكبر قدر من المترشّحين المنتمين إلى تيارات سياسيّة ذات وزن انتخابي، ممهدة بذلك الطريق أمام فوز قيس سعيّد.
لا تشكّل نتائج الانتخابات النيابية التي انتظمت في الأردن أخيراً تهديداً لاستقرار النظام، بل تؤطر المعارضة ضمنه، وتزيد من حرص قوى دولية وإقليمية على استقراره.
تصاعد الجدل بين هيئة الانتخابات التونسية وعدد من المنظمات الممنوعة من مراقبة الانتخابات الرئاسية، بذريعة "عدم حيادها واستقلاليتها وتلقيها تمويلات أجنبية".
حذّرت جبهة الخلاص الوطني المعارضة في تونس من أنّ "العبث الذي أقدمت هيئة الانتخابات قد دشّن مرحلة خطيرة تؤذن بالقطع نهائياً مع مرجعية القانون وقرارات القضاء.
أعلنت الهيئة المستقلة للانتخابات في تونس رفضها قرارات المحكمة الإدارية التونسية القاضية بإرجاع ثلاثة مترشحين لسباق الانتخابات، ما أثار جدلا كبيرا في البلاد