سقوط مساعدات إنسانية مصرية في مستوطنات "غلاف غزة"

شهر أكتوبر/ تشرين الأول هو الأصعب على إسرائيل منذ بداية العام 2024 إذ قُتل فيه 59 إسرائيلياً على الأقل معظمهم جنود خلال عمليات عسكرية في غزة ولبنان والضفة الغربية المحتلة أو من جراء هجمات بالصواريخ والمسيّرات أو عمليات نفذها فلسطينيون ضد أهداف إسرائيلية 22 من هؤلاء القتلى سقطوا خلال توغل الاحتلال

أثخنت المقاومة في غزة ولبنان دبابات الاحتلال الإسرائيلي بالتفجيرات والكمائن المتتالية طوال الحرب، ما دفع الاحتلال ولأول مرة في تاريخه للاستعانة بالشركات الخاصة لإعادة تأهيل المدرعات ومركبات الجند المدمرة وسط الاستنزاف الكبير للآليات القتالية والحاجة الملحة إليها مع استمرار القتال.

كشف تحقيق نشره موقع منت برس نيوز أن جواسيس إسرائيل يحتلون مكانة هامة في الصحافة الأميركية، ورصد مقالاتهم ومناصبهم الحسّاسة داخل المؤسسات، بالإضافة إلى علاقاتهم القوية مع جيش الاحتلال الإسرائيلي، وتحديداً الوحدة 8200، أكبر وحدة تجسّس في إسرائيل. وخلُص التحقيق إلى أن "المؤسسات الكبيرة مثل أكسيوس وسي

حصار إسرائيلي خانق على مناطق شمالي قطاع غزة، وجيش الاحتلال يطلب إخلاء ثلاثة مستشفيات في المنطقة المحاصرة، تمهيداً لاقتحامها وتهجير سكانها، وفق ما تُعرف بـ"خطة الجنرالات" التي تقضي بتفريغ شمال قطاع غزة من سكانه ونقلهم جنوباً.